La red Ethereum, una de las plataformas blockchain más destacadas del mundo, se está preparando para su próxima actualización importante conocida como Pectra Upgrade.
A medida que Ethereum continúa evolucionando, esta actualización promete traer nuevas mejoras a la red, fortaleciendo su posición en el mundo blockchain. Pero, ¿qué es la actualización de Pectra y qué significa para los poseedores de ETH? Más importante aún, ¿cómo podría afectar esta actualización a los precios de ETH?

Con la creciente popularidad de Bitcoin y otras criptomonedas en Arabia Saudita, muchos buscan las mejores y más seguras formas de vender Bitcoin. Ya sea un principiante o un inversor experimentado, esta guía lo guiará a través del proceso de venta de Bitcoin en Arabia Saudita utilizando Binance, una de las plataformas de comercio de criptomonedas más confiables del mundo. Siga estos pasos para completar la transacción fácilmente, desde elegir el método de venta preferido hasta retirar fondos.

El mercado de criptomonedas, conocido por su volatilidad y sus rápidos cambios de precios, también es el hogar de ciertas actividades fraudulentas. Uno de los esquemas más conocidos es el de "pump and dump", que manipula el mercado para inflar artificialmente el precio de una criptomoneda y luego venderla, dejando a los inversores desprevenidos con pérdidas. Este artículo explicará qué es un "pump and dump", cómo funciona y, lo más importante, cómo los inversores pueden identificar y evitar ser víctimas de este tipo de estafas.

¿Qué es el método Pump and Dump?

la introducción
En el mundo de las criptomonedas, la seguridad y el cumplimiento son extremadamente importantes. Con el creciente interés de la gente en Arabia Saudita y en todo el mundo por las monedas digitales, se ha vuelto necesario garantizar la seguridad de los usuarios y la integridad de las transacciones financieras. Una de las medidas más importantes adoptadas por las plataformas de criptomonedas es Conozca a su Cliente (KYC). Pero ¿qué es exactamente KYC? ¿Por qué es tan importante abrir una cuenta en un cambio de moneda digital, especialmente en Arabia Saudita? En este artículo aprenderemos qué es KYC y su importancia en las plataformas digitales, los documentos requeridos y cómo KYC protege a los usuarios del fraude y el robo. También explicaremos brevemente cómo completar el proceso KYC en la plataforma Binance.

تُعرف أسواق العملات الرقمية بتقلباتها الكبيرة وسرعة التغيرات في الأسعار، لكنها أيضًا مليئة ببعض الأنشطة الاحتيالية. من بين أكثر المخططات الاحتيالية شهرة هو مخطط (Pump and Dump)، الذي يقوم على التلاعب بالسوق لرفع سعر عملة رقمية معينة بشكل مصطنع ومن ثم بيعها، مما يترك المستثمرين غير المطلعين بخسائر فادحة. في هذا المقال، سنشرح ما هو مخطط (Pump and Dump)، كيف يعمل، والأهم من ذلك، كيف يمكن للمستثمرين اكتشاف هذه العمليات وحماية استثماراتهم من هذه الأنواع من الاحتيال.

ما هو (Pump and Dump)؟
(Pump and Dump) هو مخطط تداول احتيالي ظهر في سوق الأسهم منذ سنوات ولكنه وجد بيئة خصبة في سوق العملات الرقمية. في هذا المخطط، تتعاون مجموعة من الأفراد أو الكيانات لرفع سعر عملة رقمية ذات حجم تداول منخفض أو أقل شهرة، مما يخلق طلبًا زائفًا (وهذا هو "الضخ" أو Pump). بمجرد وصول السعر إلى مستوى معين، يقوم المنظمون ببيع حصصهم من العملة بالسعر المرتفع (وهذا هو "التفريغ" أو Dump)، مما يؤدي إلى انهيار السعر وترك باقي المستثمرين يتكبدون الخسائر.
عادةً ما تستهدف هذه العمليات العملات الرقمية الأصغر والأقل شهرة، حيث يسهل التلاعب بها بسبب انخفاض السيولة وقلة رأس المال السوقي. يمكن أن تضم هذه المجموعات منظمة داخل منصات التواصل الاجتماعي مثل قنوات (Telegram) أو (Discord) الخاصة، حيث يتعاون الأعضاء في شراء العملة بشكل جماعي. وبعد أن يرتفع السعر بشكل مصطنع، يقوم المنظمون ببيع ممتلكاتهم، مما يؤدي إلى انهيار السعر.

كيف يعمل (Pump and Dump)؟
يتبع مخطط (Pump and Dump) عدة خطوات رئيسية:
1.      اختيار العملة المستهدفة: يقوم المحتالون باختيار عملة رقمية ذات حجم تداول منخفض لأن العملات الصغيرة تكون أكثر عرضة للتلاعب.
2.      الترويج والضخ: يقوم المنظمون بنشر معلومات مضللة وإثارة عبر منصات التواصل الاجتماعي لخلق حماسة حول العملة. قد يدعون أن هذه العملة ستكون "القفزة الكبيرة التالية" أو يتحدثون عن شراكات مزيفة لجذب المستثمرين.
3.      الشراء الجماعي (الضخ): مع زيادة عدد الأشخاص الذين يشترون العملة، يبدأ سعرها في الارتفاع بسرعة، مما يخلق مظهرًا زائفًا للطلب. ينضم المستثمرون غير المدركين (الذين يخشون تفويت الفرصة) إلى هذه الحركة، فيتسببون في زيادة السعر أكثر.
4.      التفريغ: بمجرد أن يصل السعر إلى القمة، يقوم المنظمون ببيع كميات كبيرة من العملة عند الأسعار المرتفعة، مما يحققون أرباحًا ضخمة. بمجرد البيع، ينهار السعر تاركًا المستثمرين المتأخرين بخسائر كبيرة.
كيف تكتشف (Pump and Dump) في العملات الرقمية؟
كمستثمر في العملات الرقمية، من المهم أن تتعلم كيفية اكتشاف المؤشرات التحذيرية لمخطط (Pump and Dump) لحماية استثماراتك. فيما يلي بعض العلامات الرئيسية التي يجب الانتباه إليها:
1.      ارتفاعات سعرية غير طبيعية
إحدى أسهل الطرق لاكتشاف مخطط (Pump and Dump) هي مراقبة الارتفاعات المفاجئة والشديدة في سعر العملة دون وجود أي أخبار أو تطورات تدعم ذلك. عندما ترى ارتفاعًا مفاجئًا في قيمة عملة رقمية صغيرة أو غير معروفة، من المهم التحقق مما إذا كان هناك سبب مشروع وراء هذا الارتفاع. إذا لم تجد أي أخبار موثوقة، فقد يكون الأمر عبارة عن (Pump and Dump).
2.      الضجة الزائدة على وسائل التواصل الاجتماعي
تُنسق العديد من مخططات (Pump and Dump) عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل (Twitter)، (Telegram)، (Discord)، و(Reddit). يستخدم المحتالون هذه المنصات لإنشاء ضجة حول عملة معينة. كن حذرًا إذا رأيت حملات تسويقية مكثفة تعدك بأرباح هائلة أو تروج لعملة ليس لها قيمة ملموسة أو تطبيق عملي حقيقي.
إذا لاحظت تدفقًا كبيرًا من المنشورات أو الرسائل التي تحث على شراء عملة معينة في مجتمعات صغيرة أو منتديات، تأكد من إجراء البحث الخاص بك.
3.      رأس مال سوقي وحجم تداول منخفض
غالبًا ما تستهدف مخططات (Pump and Dump) العملات ذات رأس المال السوقي المنخفض وحجم التداول القليل. قبل أن تستثمر، تحقق من رأس مال العملة وحجم التداول. إذا كانت العملة صغيرة ولديها نشاط تداول محدود، فقد تكون عرضة للتلاعب.
4.      غياب الأخبار أو الشراكات الموثوقة
عادةً ما تكون الزيادات الشرعية في أسعار العملات الرقمية مدفوعة بأخبار إيجابية، مثل إطلاق ميزات جديدة أو شراكات. إذا كانت العملة تشهد ارتفاعًا في السعر ولكن لا يوجد أي أخبار أو تطور يبرر ذلك، توخ الحذر. قد يكون المحتالون قد نشروا شائعات أو اختلقوا أخبارًا لجذب المستثمرين.
5.      عروض محدودة الوقت
من التكتيكات الشائعة في مخططات (Pump and Dump) هو خلق إحساس بالعجلة. قد يحثك المحتالون على الشراء بسرعة، ويؤكدون أنك قد تفوت فرصة "الربح الكبير" إذا لم تتخذ إجراءً على الفور. الاستثمارات الشرعية لا تتطلب عجلة، والضغط على الشراء بسرعة هو عادةً علامة تحذيرية.
كيف تحمي نفسك من مخططات (Pump and Dump)

على الرغم من أن تجنب مخططات (Pump and Dump) قد يكون صعبًا، هناك بعض الخطوات التي يمكن للمستثمرين اتخاذها لحماية أنفسهم:
1.      قم بإجراء بحثك الخاص (DYOR)
قبل الاستثمار في أي عملة رقمية، خاصة العملات الصغيرة، من المهم إجراء بحث دقيق. تحقق من الورقة البيضاء للمشروع، مؤهلات الفريق، الشراكات، والأهداف طويلة المدى. العملة الرقمية المشروعة ستوفر معلومات شفافة، والفريق المسؤول سيكون لديه خبرة يمكن التحقق منها في المجال.

2.      تجنب تأثير الخوف من فوات الفرصة (FOMO)
(فومو) هو شعور قوي يستغله المحتالون في مخططات (Pump and Dump). عندما ترى عملة ترتفع بسرعة، من الطبيعي أن تشعر برغبة في الانضمام قبل فوات الأوان. ولكن من المهم أن تبقى عقلانيًا وتتجنب اتخاذ قرارات متهورة استنادًا إلى الضجة. قم دائمًا بتقييم الأساسيات قبل الاستثمار.

3.      التزم بالبورصات الموثوقة
التداول في البورصات الموثوقة التي تتمتع بتوافق تنظيمي قوي وتدابير أمان صارمة مثل (Binance) يمكن أن يساعد في تجنب الوقوع في مخططات (Pump and Dump). توفر المنصات الكبيرة أدوات قوية لرصد الأنشطة المشبوهة، مما يجعل من الصعب على المحتالين النجاح. يمكنك أيضًا مراجعة التحديثات ذات الصلة على Binance
4.      مراقبة التحركات السعرية المشبوهة
مراقبة الاتجاهات السعرية يمكن أن تساعدك في اكتشاف النشاط الاحتيالي. إذا لاحظت عملة تشهد ارتفاعًا غير طبيعي في السعر أو تراجعًا حادًا بعد ارتفاع مفاجئ، فقد يكون ذلك مؤشرًا على وجود مخطط (Pump and Dump).
الخاتمة
تعد مخططات (Pump and Dump) واحدة من أكثر عمليات الاحتيال شيوعًا وخطورة في سوق العملات الرقمية. هذه المخططات يمكن أن تؤدي إلى خسائر كبيرة للمستثمرين غير المدركين، ولذلك من الضروري أن تكون واعيًا بالإشارات التحذيرية. من خلال فهم كيفية عمل هذه المخططات وإجراء بحث شامل قبل الاستثمار، يمكنك حماية نفسك من الوقوع في فخ هذه العمليات.
 =================================
وكالعادة، من المهم إجراء بحثك الخاص والنظر في مدى تحملك للمخاطر قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية. وابقَ على اطلاع من خلال التحقق من أحدث الأسعار والاتجاهات في السوق ومتابعتي على السوشل ميديا، واعتبر استغلال الظروف الحالية للسوق لتعزيز محفظتك من العملات الرقمية.
كتبه: الدكتور محمد الحميري @AlhemairyM

مع استمرار ارتفاع توقعات سعر بيتكوين، تزداد التوقعات حول قدرته على خلق الثروات الكبيرة. لا يمكن إنكار أن بيتكوين (BTC) قد صنع حصته من المليونيرات على مدى العقد الماضي. مع صعود سعر بيتكوين من أقل من 10 دولارات إلى أكثر من 70,000 دولار، ارتفعت أيضاً صافي ثروات المستثمرين الصابرين الذين تمسكوا بها. وفقاً لأحدث تقرير عن الثروات المشفرة، هناك الآن ما لا يقل عن 40,500 مليونير بيتكوين في العالم.
ومع استمرار ارتفاع سعر العملة المشفرة، تتزايد التوقعات حول نوع الثروات التي قد تكون قادرة على إنشائها للمستثمرين. بعض الناس حتى اقترحوا أنها قد تصبح صانعة مليارديرات في يوم من الأيام. فهل هم محقون؟
التوقعات السعرية لبيتكوين

لقد سمعت على الأرجح بعض التوقعات الباهظة لأسعار بيتكوين. الكثير منها تدور حول وصول السعر إلى مليون دولار بحلول عام 2030. ولكن في حدث Bitcoin 2024 في ناشفيل، تينيسي، في نهاية يوليو، ذهب مايكل سايلور، رئيس مجلس إدارة شركة MicroStrategy (MSTR)، خطوة أبعد. حيث اقترح أن العملة المشفرة قد تصل إلى 49 مليون دولار بحلول عام 2045.
إذا كنت مستثمراً طويل الأمد ومستعداً للانتظار 20 عاماً لتحقيق عائد كبير، فإن هذا الأمر قد يبدو رائعاً. ولكن، فكر فقط في نوع الاستثمار المسبق الذي قد يكون مطلوباً لتصبح مليارديراً.
لنأخذ تقدير سايلور البالغ 49 مليون دولار ونتقرب به إلى 50 مليون دولار. عند هذا السعر، ستحتاج إلى امتلاك 20 بيتكوين لتصبح مليارديراً بعد 20 عاماً. مع سعر بيتكوين الحالي الذي يزيد قليلاً عن 50,000 دولار، يتطلب ذلك استثماراً هائلاً يتجاوز 1 مليون دولار. بالنسبة لمعظم الناس، قد يكون ذلك عائقاً كبيراً.
نظرية "التريبل ماكسي" للاستثمار

إذا لم تكن بالفعل مليونيراً، فستحتاج إلى طريق آخر نحو المليارديرات. وهذا يقودنا إلى نظرية "التريبل ماكسي" للاستثمار، التي طرحها سايلور أيضاً خلال كلمته الرئيسية في حدث Bitcoin 2024.
تتطلب النظرية إيماناً قوياً بالعملة المشفرة واستعداداً لتحمل كميات هائلة من الديون الجديدة وكسر جميع قواعد الاستثمار التقليدية.
قبل أن نتحدث عن "التريبل ماكسي"، يجب أن نتحدث عن "ماكسي". "ماكسي" هو مستثمر يؤمن بأن جميع العملات الرقمية الأخرى أقل شأناً. بالنسبة لهم، بيتكوين هو كل شيء، ويستثمرون فيه فقط.
في السنوات الـ 15 الماضية، كانوا على صواب إلى حد كبير. لم يكن هناك ببساطة أصول أفضل أو ذات إمكانية صعود أكبر من بيتكوين. من 2011 إلى 2021، كانت أفضل الأصول أداءً في العالم، ولم تكن المنافسة حتى قريبة. قدمت العملة المشفرة عوائد سنوية بلغت 230%، مقارنةً بـ 20% لأفضل فئة أصول تالية، وهي أسهم التكنولوجيا.
يمكن أن يكون أن تصبح ماكسي بيتكوين كافياً لوضعتك على طريق أن تصبح مليونيراً، لكنه ليس كافياً لتصبح مليارديراً. للقيام بذلك، يقول سايلور إنه يجب أن تصبح على الأقل "ماكسي مزدوج" - مما يعني أنك تحول جميع أصولك المالية الأخرى إلى بيتكوين.
في نفس الوقت، يقوم "الماكسي المزدوج" بضخ أكبر قدر ممكن من أرباحهم في بيتكوين. في الواقع، يقول سايلور إنهم يجب أن يذهبوا أبعد من ذلك من خلال تحمل ديون جديدة لشراء المزيد منها. الرفع المالي، كما يقول، هو المفتاح لتعظيم عوائد بيتكوين.
أما "الماكسي الثلاثي" فيذهب خطوة أبعد: بخلاف الذهاب بكل شيء على بيتكوين وتحمل المزيد من الديون بهدف شراء المزيد منها، ينتقلون إلى ولاية ضريبية حيث تكون مكاسبهم من العملات المشفرة غير خاضعة للضرائب أو خاضعة لضريبة منخفضة.
هل أنت مستعد لكسر جميع قواعد الاستثمار؟

لكن يمكنك رؤية المشكلة هنا، أليس كذلك؟ في السعي وراء 1 مليار دولار، ستحتاج إلى تجاهل العديد من القواعد الأساسية للاستثمار، مثل التنويع في المحفظة.
مع نهج التنويع، تقوم بتوزيع استثماراتك على عدة فئات أصول مختلفة، كل منها يمتلك ملفاً مختلفاً من المخاطر والعوائد. بهذه الطريقة، عندما تنهار الأسواق المالية، لا تضع جميع بيضك في سلة واحدة.
علاوة على ذلك، تدعو القواعد التقليدية للاستثمار إلى القضاء على الديون الشخصية حتى لا تكون مثقلاً بالمدفوعات الشهرية. سدد ديونك الطلابية، بطاقات الائتمان، ورهنك العقاري. ولكن، إذا كنت "ماكسي ثلاثي"، فإنك تتخذ ديوناً جديدة، كل ذلك على أمل أن يرتفع سعر بيتكوين بشكل كبير.
حتى لو تحققت التوقعات المتفائلة للغاية بشأن سعر 50 مليون دولار لبيتكوين، وحتى إذا أصبحت "ماكسي ثلاثي"، قد لا تكون العملة الرقمية قادرة على تحقيق إمكانيات الملياردير. أنا شخصياً متفائل جداً بشأنها على المدى الطويل، لكنني لن أكسر جميع قواعد الاستثمار لمعرفة ذلك
$BTC


#BecomeCreator
#BinanceSquareCreatorAward

هل سيظل البيتكوين موجودًا خلال الركود التالي؟
في زمن التوترات الجيوسياسية العالمية وعدم الاستقرار المالي، ومع تزايد اعتماد العالم على العملات الرقمية، تبرز تساؤلات متزايدة حول ما إذا كان البيتكوين سيبقى موجودًا خلال الركود التالي.
رغم عدم وجود يقين بسبب عدم اختبار الأصول الرقمية خلال حالات فشل البنوك الكبرى والركود، يمتلك البيتكوين حاليًا جميع الخصائص التي تجعله قادرًا على أن يكون مخزن قيمة خلال الركود والأزمات المالية. تمامًا كما هو الحال مع الذهب، خلال الركود وفشل البنوك، قد يميل البيتكوين إلى الأداء الجيد نظرًا لندرته، وتفرده، وعدم ارتباطه نسبيًا بالأسواق المالية التقليدية. بالطبع، يجب أيضًا أخذ حجم الأزمة المالية (والاجتماعية) بعين الاعتبار، حيث قد يختلف النتيجة بناءً على ذلك.
نشأت فكرة البيتكوين في عام 2009، بعد الأزمة المالية العالمية لعام 2008، والتي أبرزت بشكل واضح بعض المشاكل والثغرات في النظام المصرفي. البيتكوين هو تمامًا عكس العملة التي تصدرها البنوك المركزية: البيتكوين محدود في الكمية (21,000,000)، وليس لديه سلطة مركزية تحكمه، وله جميع الخصائص التي تجعله مخزن قيمة مثالي (دائم، قابل للنقل، قابل للتبادل، قابل للتقسيم، نادر، مقاوم للرقابة)

أصل النظام المالي الحالي هو حديث نسبيًا، ويعود إلى عام 1971 عندما تخلت الولايات المتحدة بشكل نهائي عن معيار الذهب. منذ ذلك الوقت، لم يعد المال مرتبطًا بكمية ثابتة من الذهب، وركز النظام على العملات الورقية التي تصدرها المؤسسات المالية والحكومات والتي لا تدعمها سلعة.
لذا، فإن المشكلة الجوهرية في العملة الورقية التي تصدرها البنوك المركزية هي أن قيمتها تحددها سلطة المؤسسة المالية التي تصدرها، وبالتالي، لا يوجد قيمة جوهرية للنقد. في الواقع، إذا قررت بدء بنكك الخاص وعملتك الخاصة غدًا، فلن تختلف عن الدولار أو اليورو أو غيرها من العملات، لكنها لن تكون لها قيمة لأن مؤسستك المالية غير معترف بها وذات سلطة. هذا يفسر بسهولة كيف أن فرضية فشل البنوك ليست بعيدة الاحتمال عند النظر في جميع المشاكل التي ينطوي عليها النظام المالي التقليدي وظهور حلول ثورية مثل البلوكشين والعملات الرقمية، وخاصة البيتكوين.

البيتكوين في الاقتصاد العالمي

عند النظر إلى البيتكوين كأصل ملاذ، فإننا نحتاج إلى فهم كيف يمكن أن يؤثر بشكل أكبر على الاقتصاد العالمي:
التحولات في النظام المالي: إذا أصبح البيتكوين أكثر شعبية كملاذ آمن، فقد نرى تحولاً في كيفية تفاعل الناس مع النظام المالي التقليدي. قد تؤدي هذه التحولات إلى تغييرات في سياسات البنوك المركزية وأدواتها، بالإضافة إلى تأثيرات على قيمة العملات التقليدية.تنوع الأصول: البيتكوين قد يساهم في تعزيز تنوع محفظة الأصول للمستثمرين. الأفراد والشركات قد يلجأون إلى البيتكوين كأداة للتحوط ضد تقلبات الأسواق التقليدية والأزمات المالية، مما قد يزيد من استقرار بعض الأصول خلال الفترات المضطربة.التقنية والابتكار: ظهور البيتكوين يعزز أيضًا الابتكار في القطاع المالي. تقنية البلوكشين التي تقف وراء البيتكوين يمكن أن تؤدي إلى تحسينات في طرق معالجة المعاملات، وزيادة الشفافية، وتقليل التكاليف. هذه التكنولوجيا قد تستمر في التأثير على كيفية تنفيذ المعاملات وتحسين الأمان في المستقبل.
الآفاق المستقبلية للبيتكوين
مع استمرار تطور الأزمات الاقتصادية العالمية والتغيرات في السياسات المالية، قد يلعب البيتكوين دورًا مهمًا في النظام المالي:
الاستثمار المؤسسي: تزايد الاهتمام من قبل المؤسسات الكبيرة في البيتكوين قد يشير إلى اعتراف أوسع بقيمته كمخزن للقيمة. الاستثمارات المؤسسية يمكن أن تضيف استقرارًا وقوة للبيتكوين وتساعد في ترسيخ مكانته كأصل موثوقالتبني العالمي: إذا زاد تبني البيتكوين من قبل الدول والشركات الكبرى، فقد يتعزز دوره كأداة مالية دولية. التبني الواسع قد يساهم في استقرار البيتكوين وزيادة تأثيره في الأسواق العالميةالاستجابة للأزمات: أداء البيتكوين خلال الأزمات المالية القادمة سيوفر رؤى هامة حول فعاليته كملاذ آمن. إذا استمر في تحقيق الاستقرار خلال أوقات عدم الاستقرار، فقد يصبح أكثر قبولًا كأداة للتحوط والتنوع في محفظة الأصول.
أربع أسباب مفاجئة تجعل هذه العملة المشفرة وسيلة رائعة لتجاوز الانكماش الاقتصادي👇

لا نعرف متى أو كيف سيأتي الانكماش الاقتصادي التالي. ولكننا نعلم أن هناك طرقًا مختلفة للاستعداد له اليوم أكثر من ذي قبل. الطريقة التقليدية للتعامل مع الانكماش هي من خلال النقد والأسهم ذات الأرباح العالية والتي تمتاز بجداول مالية قوية. تظل هذه الطريقة خيارًا جيدًا، ولكن الاستثمار في البيتكوين (BTC 0.69%) أيضًا يمثل خيارًا ممتازًا لمواجهة الركود. إليك لماذا يُعتبر البيتكوين، أفضل الأصول في العقد الماضي، أحد أفضل الطرق لمكافحة الركود.
تم بناؤه خصيصًا لذلك
تأسس البيتكوين في زمن الركود العظيم في الولايات المتحدة. استجابةً لفشل النظام المالي التقليدي، سعى مؤسس البيتكوين المجهول لإنشاء عملة يمكن للناس الوثوق بها وتعمل دون تدخل من أطراف ثالثة. لقد نجحوا في إنشاء مخزن للقيمة غير القابل للتبادل ومستقل عن أي دولة ذات سيادة.تنوعه الفطري
الدولار الأمريكي في الصين هو نفسه الدولار الأمريكي في فرنسا. لكنه لا يزال العملة الرسمية للولايات المتحدة، مما يعني أنه يأتي مع جميع مزايا وعيوب الاقتصاد الأمريكي. علاوة على ذلك، قد يكون من الصعب الحصول عليه وتخزينه واستخدامه في دول كثيرة.
البيتكوين يتمتع بتنوع فطري لأنه غير مرتبط باقتصاد واحد فقط. بل يمثل الثروة بلا حدود.
كما رأينا في عام 2008، يمكن أن تتأثر البلدان بالركود إذا كانت هناك مصالح اقتصادية مشتركة. بينما واجهت الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، واليابان، والعديد من الدول المتقدمة الأخرى تراجعًا اقتصاديًا في 2008، فإن العديد من الدول النامية في العالم توسعت فعليًا من 2007 إلى 2009.
أمنه وقابليته للتحويل عالميًا كمخزن للثروة
تأتي قيمة البيتكوين من ندرتها وأمنها وقابليتها للتحويل. مثل الذهب، يمتلك البيتكوين خصائص نموذجية للسلع من حيث أن له قيمة بغض النظر عن أداء الاقتصاد. على عكس الأسهم، فإن ارتفاع قيمته لا يرتبط مباشرةً بمزايا القطاع القوي أو الابتكار أو الانضباط المالي. بل له قيمة في فترات التوسع والانكماش الاقتصاديين.إمداد إجمالي محدود، والإمداد المضاف يتناقص
يحظى البيتكوين بسمعة كبيرة من خلال حقيقة أن خوارزميته قد صمدت أمام اختبار الزمن. منذ إنشائه في 2008، قام بروتوكول البيتكوين بتنظيم الإمداد بانتظام من خلال ضمان ثبات وتيرة تعدين البيتكوين، وتناقص الإمداد المضاف لكل كتلة يتم تعدينها بمرور الوقت.
بالمقارنة مع خصائص العملات الورقية الأخرى والعملات المشفرة، من الواضح أن البيتكوين مصمم ليكون أصلًا يستحق التملك خلال الركود. ومع ذلك، هناك احتمال جيد أن يتفوق الإيثيريوم على البيتكوين على المدى الطويل، بالإضافة إلى عدة رموز بديلة ذات إمكانيات أكبر.
للأشخاص الذين يبدأون في مجال التشفير، يظل البيتكوين خيارًا جيدًا للدخول إلى اللعبة بمخاطر أقل
الخلاصة
البيتكوين، بخصائصه الفريدة مثل الندرة واللامركزية، يقدم بديلاً محتملًا للأصول التقليدية خلال أوقات الركود والأزمات المالية. بينما لا يمكن ضمان كيف سيتصرف البيتكوين بشكل محدد، فإن فهم الديناميات والأثر المحتمل للأزمات المالية يساعد في تقديم رؤية واضحة حول دوره في المستقبل. يجب على المستثمرين والمهتمين بالبيتكوين متابعة التطورات الاقتصادية والتكنولوجية لاتخاذ قرارات مدروسة
$BTC


$BNB


$TON

هل سيظل البيتكوين موجودًا خلال الركود التالي؟
في زمن التوترات الجيوسياسية العالمية وعدم الاستقرار المالي، ومع تزايد اعتماد العالم على العملات الرقمية، تبرز تساؤلات متزايدة حول ما إذا كان البيتكوين سيبقى موجودًا خلال الركود التالي.
رغم عدم وجود يقين بسبب عدم اختبار الأصول الرقمية خلال حالات فشل البنوك الكبرى والركود، يمتلك البيتكوين حاليًا جميع الخصائص التي تجعله قادرًا على أن يكون مخزن قيمة خلال الركود والأزمات المالية. تمامًا كما هو الحال مع الذهب، خلال الركود وفشل البنوك، قد يميل البيتكوين إلى الأداء الجيد نظرًا لندرته، وتفرده، وعدم ارتباطه نسبيًا بالأسواق المالية التقليدية. بالطبع، يجب أيضًا أخذ حجم الأزمة المالية (والاجتماعية) بعين الاعتبار، حيث قد يختلف النتيجة بناءً على ذلك.
نشأت فكرة البيتكوين في عام 2009، بعد الأزمة المالية العالمية لعام 2008، والتي أبرزت بشكل واضح بعض المشاكل والثغرات في النظام المصرفي. البيتكوين هو تمامًا عكس العملة التي تصدرها البنوك المركزية: البيتكوين محدود في الكمية (21,000,000)، وليس لديه سلطة مركزية تحكمه، وله جميع الخصائص التي تجعله مخزن قيمة مثالي (دائم، قابل للنقل، قابل للتبادل، قابل للتقسيم، نادر، مقاوم للرقابة)

أصل النظام المالي الحالي هو حديث نسبيًا، ويعود إلى عام 1971 عندما تخلت الولايات المتحدة بشكل نهائي عن معيار الذهب. منذ ذلك الوقت، لم يعد المال مرتبطًا بكمية ثابتة من الذهب، وركز النظام على العملات الورقية التي تصدرها المؤسسات المالية والحكومات والتي لا تدعمها سلعة.
لذا، فإن المشكلة الجوهرية في العملة الورقية التي تصدرها البنوك المركزية هي أن قيمتها تحددها سلطة المؤسسة المالية التي تصدرها، وبالتالي، لا يوجد قيمة جوهرية للنقد. في الواقع، إذا قررت بدء بنكك الخاص وعملتك الخاصة غدًا، فلن تختلف عن الدولار أو اليورو أو غيرها من العملات، لكنها لن تكون لها قيمة لأن مؤسستك المالية غير معترف بها وذات سلطة. هذا يفسر بسهولة كيف أن فرضية فشل البنوك ليست بعيدة الاحتمال عند النظر في جميع المشاكل التي ينطوي عليها النظام المالي التقليدي وظهور حلول ثورية مثل البلوكشين والعملات الرقمية، وخاصة البيتكوين.

البيتكوين في الاقتصاد العالمي

عند النظر إلى البيتكوين كأصل ملاذ، فإننا نحتاج إلى فهم كيف يمكن أن يؤثر بشكل أكبر على الاقتصاد العالمي:
التحولات في النظام المالي: إذا أصبح البيتكوين أكثر شعبية كملاذ آمن، فقد نرى تحولاً في كيفية تفاعل الناس مع النظام المالي التقليدي. قد تؤدي هذه التحولات إلى تغييرات في سياسات البنوك المركزية وأدواتها، بالإضافة إلى تأثيرات على قيمة العملات التقليدية.تنوع الأصول: البيتكوين قد يساهم في تعزيز تنوع محفظة الأصول للمستثمرين. الأفراد والشركات قد يلجأون إلى البيتكوين كأداة للتحوط ضد تقلبات الأسواق التقليدية والأزمات المالية، مما قد يزيد من استقرار بعض الأصول خلال الفترات المضطربة.التقنية والابتكار: ظهور البيتكوين يعزز أيضًا الابتكار في القطاع المالي. تقنية البلوكشين التي تقف وراء البيتكوين يمكن أن تؤدي إلى تحسينات في طرق معالجة المعاملات، وزيادة الشفافية، وتقليل التكاليف. هذه التكنولوجيا قد تستمر في التأثير على كيفية تنفيذ المعاملات وتحسين الأمان في المستقبل.
الآفاق المستقبلية للبيتكوين
مع استمرار تطور الأزمات الاقتصادية العالمية والتغيرات في السياسات المالية، قد يلعب البيتكوين دورًا مهمًا في النظام المالي:
الاستثمار المؤسسي: تزايد الاهتمام من قبل المؤسسات الكبيرة في البيتكوين قد يشير إلى اعتراف أوسع بقيمته كمخزن للقيمة. الاستثمارات المؤسسية يمكن أن تضيف استقرارًا وقوة للبيتكوين وتساعد في ترسيخ مكانته كأصل موثوقالتبني العالمي: إذا زاد تبني البيتكوين من قبل الدول والشركات الكبرى، فقد يتعزز دوره كأداة مالية دولية. التبني الواسع قد يساهم في استقرار البيتكوين وزيادة تأثيره في الأسواق العالميةالاستجابة للأزمات: أداء البيتكوين خلال الأزمات المالية القادمة سيوفر رؤى هامة حول فعاليته كملاذ آمن. إذا استمر في تحقيق الاستقرار خلال أوقات عدم الاستقرار، فقد يصبح أكثر قبولًا كأداة للتحوط والتنوع في محفظة الأصول.
أربع أسباب مفاجئة تجعل هذه العملة المشفرة وسيلة رائعة لتجاوز الانكماش الاقتصادي👇

لا نعرف متى أو كيف سيأتي الانكماش الاقتصادي التالي. ولكننا نعلم أن هناك طرقًا مختلفة للاستعداد له اليوم أكثر من ذي قبل. الطريقة التقليدية للتعامل مع الانكماش هي من خلال النقد والأسهم ذات الأرباح العالية والتي تمتاز بجداول مالية قوية. تظل هذه الطريقة خيارًا جيدًا، ولكن الاستثمار في البيتكوين (BTC 0.69%) أيضًا يمثل خيارًا ممتازًا لمواجهة الركود. إليك لماذا يُعتبر البيتكوين، أفضل الأصول في العقد الماضي، أحد أفضل الطرق لمكافحة الركود.
تم بناؤه خصيصًا لذلك
تأسس البيتكوين في زمن الركود العظيم في الولايات المتحدة. استجابةً لفشل النظام المالي التقليدي، سعى مؤسس البيتكوين المجهول لإنشاء عملة يمكن للناس الوثوق بها وتعمل دون تدخل من أطراف ثالثة. لقد نجحوا في إنشاء مخزن للقيمة غير القابل للتبادل ومستقل عن أي دولة ذات سيادة.تنوعه الفطري
الدولار الأمريكي في الصين هو نفسه الدولار الأمريكي في فرنسا. لكنه لا يزال العملة الرسمية للولايات المتحدة، مما يعني أنه يأتي مع جميع مزايا وعيوب الاقتصاد الأمريكي. علاوة على ذلك، قد يكون من الصعب الحصول عليه وتخزينه واستخدامه في دول كثيرة.
البيتكوين يتمتع بتنوع فطري لأنه غير مرتبط باقتصاد واحد فقط. بل يمثل الثروة بلا حدود.
كما رأينا في عام 2008، يمكن أن تتأثر البلدان بالركود إذا كانت هناك مصالح اقتصادية مشتركة. بينما واجهت الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، واليابان، والعديد من الدول المتقدمة الأخرى تراجعًا اقتصاديًا في 2008، فإن العديد من الدول النامية في العالم توسعت فعليًا من 2007 إلى 2009.
أمنه وقابليته للتحويل عالميًا كمخزن للثروة
تأتي قيمة البيتكوين من ندرتها وأمنها وقابليتها للتحويل. مثل الذهب، يمتلك البيتكوين خصائص نموذجية للسلع من حيث أن له قيمة بغض النظر عن أداء الاقتصاد. على عكس الأسهم، فإن ارتفاع قيمته لا يرتبط مباشرةً بمزايا القطاع القوي أو الابتكار أو الانضباط المالي. بل له قيمة في فترات التوسع والانكماش الاقتصاديين.إمداد إجمالي محدود، والإمداد المضاف يتناقص
يحظى البيتكوين بسمعة كبيرة من خلال حقيقة أن خوارزميته قد صمدت أمام اختبار الزمن. منذ إنشائه في 2008، قام بروتوكول البيتكوين بتنظيم الإمداد بانتظام من خلال ضمان ثبات وتيرة تعدين البيتكوين، وتناقص الإمداد المضاف لكل كتلة يتم تعدينها بمرور الوقت.
بالمقارنة مع خصائص العملات الورقية الأخرى والعملات المشفرة، من الواضح أن البيتكوين مصمم ليكون أصلًا يستحق التملك خلال الركود. ومع ذلك، هناك احتمال جيد أن يتفوق الإيثيريوم على البيتكوين على المدى الطويل، بالإضافة إلى عدة رموز بديلة ذات إمكانيات أكبر.
للأشخاص الذين يبدأون في مجال التشفير، يظل البيتكوين خيارًا جيدًا للدخول إلى اللعبة بمخاطر أقل
الخلاصة
البيتكوين، بخصائصه الفريدة مثل الندرة واللامركزية، يقدم بديلاً محتملًا للأصول التقليدية خلال أوقات الركود والأزمات المالية. بينما لا يمكن ضمان كيف سيتصرف البيتكوين بشكل محدد، فإن فهم الديناميات والأثر المحتمل للأزمات المالية يساعد في تقديم رؤية واضحة حول دوره في المستقبل. يجب على المستثمرين والمهتمين بالبيتكوين متابعة التطورات الاقتصادية والتكنولوجية لاتخاذ قرارات مدروسة
$BTC


$BNB


$TON