التسول الإلكتروني على منصات التداول الرقمية مثل بينانس أصبح ظاهرة متزايدة حيث يُلاحظ في العديد من المنشورات أن بعض المستخدمين يطلبون مبالغ صغيرة من المال، مثل دولار واحد أو عشرة دولارات. تظهر القصص المحزنة التي يسردها البعض عن خسائرهم المالية أو تعرضهم للاحتيال، أو حتى تدمير حياتهم نتيجة التداول غير الناجح. وعلى الرغم من أن هذه القصص قد تكون حقيقية، إلا أن النسبة الكبيرة من المستخدمين الذين يعبرون عن حاجتهم للتسول قد تعكس مشكلة أعمق.
لماذا يلجأ الناس للتسول في بينانس؟
1. الضغوط المالية: جزء كبير من المستخدمين يدخلون إلى منصات مثل بينانس في محاولة لتحسين وضعهم المالي، ومع ذلك، قد يجد البعض أنفسهم في مواقف صعبة تجعلهم يلجؤون إلى طلب المساعدة من الآخرين. معظمنا نواجه تحديات مالية، وندخل هذه المنصات مع الأمل في تحقيق أرباح صغيرة تحسن حياتنا.
2. الافتقار إلى المعرفة: العديد من المتداولين المبتدئين لا يمتلكون المعرفة الكافية حول التداولات الرقمية والمخاطر المرتبطة بها، مما يؤدي إلى خسائر مالية. بدلاً من البحث عن حلول حقيقية لتحسين وضعهم المالي، يلجؤون إلى التسول كحل سريع.
3. الاحتيال والخداع: مع انتشار قصص الاحتيال والنصب في عالم العملات الرقمية، فإن بعض المستخدمين يدّعون أنهم تعرضوا للاحتيال لجذب التعاطف وجمع الأموال. هذا يؤدي إلى تشويه الصورة ويجعل من الصعب التمييز بين المحتاجين الحقيقيين وأولئك الذين يستغلون هذه المنصات.
الحلول الممكنة للتغلب على هذه الظاهرة
1. التثقيف المالي: يجب على المستخدمين الجدد والقدامى التوجه نحو تعلم أساسيات التداول الرقمي والمخاطر المتعلقة به. هناك العديد من المصادر المجانية والدورات التعليمية التي تساعد على فهم السوق وتحسين استراتيجيات التداول.
2. البحث عن مصادر دخل بديلة: بدلاً من الاعتماد على التسول، يمكن للمستخدمين البحث عن طرق مشروعة لتحقيق دخل إضافي، سواء من خلال العمل الحر عبر الإنترنت أو الاستثمار بطرق أكثر أماناً وتنوعاً.
3. التعاون بين المستخدمين: بدلاً من اللجوء للتسول، يمكن أن يكون التعاون بين المستخدمين حلاً أفضل. على سبيل المثال، يمكن للأعضاء تقديم نصائح أو إرشادات للآخرين حول كيفية تحسين استراتيجياتهم في التداول أو إيجاد فرص استثمارية أفضل.
4. تعزيز الوعي بخطر التسول الرقمي: يجب أن يتم تعزيز الوعي بين المستخدمين حول مخاطر التسول الرقمي وأن هذا ليس حلاً مستدامًا لتحسين الأوضاع المالية. التوعية الجماعية تساعد في تقليل هذه الظاهرة.
خلاصة
رغم أن الكثير منا يواجهون تحديات مالية على منصات مثل بينانس، إلا أن التسول ليس الحل. بدلاً من اللجوء لطلب المساعدة بشكل متكرر، يمكن التركيز على تحسين المهارات، البحث عن فرص جديدة، والاستفادة من المعرفة المتاحة. هذه الاستراتيجيات تساعد في بناء مستقبل مالي أفضل بعيدًا عن الحاجة للتسول.
ملاحظة أخيرة
في حال كان كلامي غير دقيق أو يحمل بعض الخطأ، أرجو السماح، فالموضوع معقد ويتطلب منا جميعًا أن نتعاون للوصول إلى حلول أفضل.
اضغط هنا واربح🎁

#تحفيز #Binance #حيتان_العرب⁩ #حيتان_التداول #متابعه_وإعجاب $BTC $ETH $BNB
عدم الصبر 
عدم إدراك المخاطر
بيع أدنى مستوى و شراء أعلى الأسعار
عدم تأمين المراكز المفتوحة
التوقف عن التعلم والتوعية بمستجدات سوق العملات المشفرة
تجاهل الأحداث والأخبار المهمة
التدخلات العاطفية مع العملات المشفرة
الثقة العمياء في التحليلات والبحث عن التوصيات
عدم تنويع الاستثمارات في عملات رقمية مختلفة
سلبية التأثير النفسي
 
الخطأ الأول: عدم الصبر
هذا من أصعب الأخطاء التي يجب تجنبها. سوق العملات المشفرة متقلب بشكل كبير، ومن الصعب للغاية التنبؤ بالاتجاه الذي سيتخذه مسار السوق، لذلك يجب ألا تستسلم لدوافعك ورغبتك في التداول، فالتداول ليس لعبة. إذا لم تكن متداولا متمرسا، فسيكون من الصعب عليك التحلي بالصبر، وبالرغم من ذلك فإن الذين يصبرو هم الذين سيكافأون على المدى الطويل.
يجعلك نفاد الصبر تتخذ قرارات متهورة، وقد تكسر استراتيجيتك، ولكن الأسوأ من ذلك كله أنه يمكن أن يجعلك تشعر بالخوف من ضياع الفرصة.
 
الخطأ الثاني: عدم إدراك المخاطر
نظرا لأن تقلب العملات المشفرة أعلى بكثير مما هو عليه في سوق الأسهم، فإن المكاسب والخسائر المحتملة هي أكبر أيضا. لذا يجب أن يكون لديك إدارة مخاطر جيدة. لذا عند الاستثمار في هذا السوق، يجب أن تضع في اعتبارك دائما أنه من الممكن أن تخسر كل أموالك.
فسوق العملات المشفرة ليست سوقا منظما بعد، والقيم فيه تخمينية بحتة. ويلجأ معظم المستثمرين المتهورين إلى قروض بنكية تبلغ عدة آلاف من الدولارات للحصول على المزيد من العملات المشفرة وتوسيع محفظتهم، لذا فإن الخطر هنا كبير جدا، خاصة إذا كان هؤلاء المستثمرين عديمي الخبرة.
ما ننصح به هنا هو تجنب الوقوع في الديون وحافظ على وتيرة حياتك المعتادة. ويجب ألا تصبح العملات المشفرة نوعا من الرهان الخطير على قدراتك المالي.
 
الخطأ الثالث: بيع أدنى مستوى و شراء أعلى الأسعار
نظرا لأن سوق الكريبتو متقلب للغاية وهو ما أشرنا إليه في مستهل المقالة، حيث أن التقلبات الكبيرة في الأسعار شائعة. إذا شعرت بالخوف من أدنى انخفاض، فسوف تخسر المال. وإذا قررت البيع عند الذعر والخوف أو ما يختصر بـ "FUD" (لفظ مختصر بالانجليزية يشير للخوف وعدم اليقين والشك) وبالرغم من بساطته إلا أنه خطأ شائع. وفي هذه الحالة، يكون الخطأ هو دخول السوق دون إجراء البحث اللازم.
بعد ذلك، ولمواجهة الانخفاض المفاجئ أو الأخبار السيئة حول العملات الرقمية المشفرة المراد الاستثمار فيها، تقوم ببيع مراكزك على عجل في محاولة لتقليل الخسائر.
تكمن مشكلة هذا النهج في أنه بمجرد البيع، فإنك تجعل خسائرك واقعة فعلية. وعلى الرغم من أن تقليل خسائر رأس المال أمر منطقي في بعض الحالات (مثل تفعيل وقف الخسارة)، هنا سيكون القرار غير معقول. ومن المعروف في سوق الكريبتو أنه سوق صاعد على المدى الطويل لذا فالتصرف والبيع عند أول انخفاض يعد خطوة خاطئة. وهنا يمكن القول نفس الشيء عندما يشهد نفس الأشخاص ارتفاعا، ويعيدون الشراء بأسعار أعلى، ويكررون الدورة.
أما بالنسبة للذين يشترون في قمم الأسعار فيشعرون بالخوف من فوات الفرصة أو ما يصطلح عليه بمشاعر "FOMO" وبمجرد شرائهم ومرور فترة قصيرة من الوقت يبدأ السعر في الهبوط والهبوط وصولا لأدنى سعر هنا تتحول المشاعر للقلق والخوف ما يؤدي بهؤلاء للبيع عند الانخاض ما يعني الخسارة المحققة.
 
الخطأ الرابع: عدم تأمين المراكز المفتوحة
وقف الخسارة مشهور جدا في سوق تداول العملات الرقمية المشفرة والأسواق المالية الأخرى بشكل عام. إلا أنه وللأسف يتغاضى عنه العديد من المتداولين والمستثمرين ولايشعرون بمدى أهميته إلا بعد فوات الأوان.
وقف الخسارة مهمة جدا للحفاظ على رأس المال. حيث تترجم هذه الإمكانية التي توفرها العديد من منصات التداول "الحماية"، وتطبق تلقائيا أوامر البيع. وحيث أنك تعين حدا ترغب في وضع أمر البيع عنده إذا تراجع سعر العملة.
وغالبا ما يتم وضعها على مستوى الدعم أو عند ارتدادات معينة، سيسمح وضع وقف الخسارة على وجه الخصوص بما يلي:
الحفاظ على الأموال.
منع تفاقم الموقف السيئ.
ضمان الأرباح.
 
الخطأ الخامس: التوقف عن التعلم والتوعية بمستجدات سوق العملات المشفرة
كل ما يمس البلوكشين والعملات المشفرة بشكل مباشر أو غير مباشر يتطور بسرعة مذهلة. بين ICO وتغير اللوائح، أو إعلانات الفريق المهمة في مثل هذا السوق الحديث والنشط. وعليه من الضروري أن تكون على اطلاع دائم، ومن الضروري تحسين معرفتك الأساسية حول البلوكشين والعملات المشفرة بشكل عام (انظر دليلنا الخاص بالعملات المشفرة) ولمعرفة المشروع الذي تستثمر فيه.
التحليل الأساسي وزيادة المعرفة لا تقل أهمية عن التحليل الفني. حيث يساعد الاستناد إلى حقائق مثبتة في عمليات التداول جيدا وليس فقط الاعتماد على الأرقام والتنبؤات.
ما نود قوله أنه من الضروري أيضا تعميق تعليمك في التحليل الفني من أجل إلقاء نظرة أكثر عمقا خلاصة القول أن المعرفة قوة.
يمكنك دوما متابعة مستجدات سوق العملات الرقمية
 
الخطأ السادس: تجاهل الأحداث والأخبار المهمة
إن كنت في سوق الكريبتو ومر عليك وقت فيه، أكيد مر عليك نصيحة ومقولة مفادها: اشترِ الإشاعة، وبع الأخبار.
كتوضيح لمعنى ذلك نضرب المثال التالي:
كانت هناك اشاعات كثيرة حول تخطيط منصة "كوين بيس" إدراج العملة الرقمية BAT. وارتفع سعر العملة بشكل كبير في وقت انتشار الاشاعات لينهار السعر بعد تأكد الخبر. ويعد إدراج العملات المشفرة على منصة مثل كوين بيس وبينانس أخبارا مشجعة ومحفزة للغاية. لكن في كثير من الأحيان لن يمر بدون عوائق وبدون ضخ وتفريغ.
وعليه ننصح بالخطوة الأولى، وهي شراء الإشاعة، حيث عادة ما تكون هناك شائعة تنتشر في المنتديات والشبكات الاجتماعية تتحدث عن إدراج محتمل لعملة مشفرة في منصة رئيسية. حيث لم يتم إضفاء الطابع الرسمي على أي شيء، لكن المستثمرين والتجار بدأوا في تخزين هذه العملة المشفرة. ويتم تكوين "ضجيج" معين ويستمر صعود الدورة لعدة أيام أو حتى أسابيع. ويستمر الأمر بدون وجود تفاصيل معروفة.
والخطوة الثانية تتمثل في بيع الأخبار:
حيث يتم الإعلان عن الإدراج رسميا، وتقوم منصة التبادل بإرسال بيان صحفي عام. فأحيانا يرتفع السعر مع الاعلان وأحيانا يبدأ في الانخفاض نتيجة لبدء المتداولون في عمليات البيع لما سبق واشتروه في فترة الشائعات.
وبالطبع أيضا تخضع أسعار العملات الرقمية المشفرة من تأثير احتمال الشطب من منصة تداول معروفة أو هجمات أو عمليات اختراق لبلوكشين ما، أو احتيال الفريق، أو تردد عمال التعدين أثناء الانقسام الكلي.
 
الخطأ السابع: التدخلات العاطفية مع العملات المشفرة
بعض المتداولون والمستثمرون يقعون ضحايا غرام عملاتهم الرقمية والأمر هنا ليس للمزاح بل هو جدي جدا. حيث يتعلق المتداول بعملته الرقمية وبالرغم من تحقيقها لربح معين ويحين وقت قطف ثمار الأرباح إلا أن هؤلاء العاطفيون يتمسكون بالعملة ولا يتخلون عنها بسهولة ويرون أنها جزء لا يتجزء من محفظتهم.

لكن هذا الموقف خطير. والسبب بسيط أنه يفتقد للموضوعية.
في الواقع، سيكون الخروج من التداول والبيع بخسارة أكثر صعوبة. في بعض الأحيان سوف تضطر إلى تنحية مشاعرك جانبا من أجل الإبقاء على محفظة باللون الأخضر.
 
الخطأ الثامن: الثقة العمياء في التحليلات والبحث عن التوصيات
يجب دوما القيام بأبحاثك الخاصة أو ما يختصر باللغة الانجليزية بـ DYOR، وهذا يعني فقط أنه عليك أن تتحقق بنفسك من صحة نصيحة الاستثمار والدخول، والتي يمكن العثور عليها في أي شبكة اجتماعية. لذا يجب أن تسأل نفسك دوما عن مدى معرفتك الخاصة بالمشروع. ومن الأفضل حقا أن يكون اختيارك للاستثمار هو مبادرتك بشكل أساسي. وعليه ننصح بتجنب اتباع التكهنات المنشورة هنا وهناك بشكل أعمى.
غالبا ما يعتمد الوافدون الجدد على نصيحة الآخرين ذوي الخبرة الأكبر، ولا بأس بذلك. لكن الاستثمار هو قرار شخصي ومهم.
فيما يلي قائمة ببعض السبل الواجب أخذها بعين الاعتبار قبل الدخول في أي تداول مصدره وسائل التواصل الاجتماعي:
الرجوع إلى المنتديات المختلفة ومجموعات التيليغرام و Discord العامة و Medium... إلخ، وذلك من أجل الحصول على فكرة عامة عن كيفية نظر المتداولين الآخرين إلى العملة.
اقرأ الورقة البيضاء للمشروع.
هل هذا المشروع يلبي حاجة؟ هل وجود عملة مشفرة أمر ضروري؟
كيف يتميز هذا المشروع عن غيره؟ ما هي قوته مقارنة بمنافسيه؟
ما هي منصات التداول التي تعرض تداول هذه العملة؟
هل الفريق لا يزال نشطا على وسائل التواصل الاجتماعي؟ هل يتبعون خارطة الطريق الموضوعة مسبقا؟ وهل التاريخ المهني لأعضاء المشروع قاطع وملموس بما فيه الكفاية؟
ضع في اعتبارك أن المعرفة قوة مثلما ذكرنا آنفا.لذا استثمر وقتك في بحثك الخاص أولا قبل استثمار أموالك فيه. على المدى الطويل، ستكون أكثر خبرة ونجاحا.
 
الخطأ التاسع: عدم تنويع الاستثمارات في عملات رقمية مختلفة
سواء كنت مستثمرا أو متداول يومي، لا يمكنك وضع كل أموالك في أصل واحد. حتى أكثر العملات المشفرة نشاطا وخطورة يمكن أن تعاني من انخفاض كبير.
من الأهمية بمكان الاستثمار في العديد من العملات المشفرة المختلفة لتقليل المخاطر. ومن الضروري أيضا استكشاف طرق أخرى وأسواق جديدة لتجنب بعض المتاعب في سوق الكريبتو والتوجه أيضا لسوق الأوراق المالية، والعقارات، والذهب، وما إلى ذلك.
التنويع وإدارة المخاطر هما المفتاح لمحفظة قوية. لذلك، فإن العثور على نقاط دخول جيدة في العديد من العملات المشفرة سيزيد من فرصك في جني الأرباح.
 
الخطأ العاشر: سلبية التأثير النفسي
العاطفة صديق غير المرغوب فيه في التداول. فمن السهل أن ينجرف الجشع أو الخوف أو الأمل أو الإثارة بعيدا عنك أو يقتربون منك. وهناك العديد من المواقف التي ستمنحك مشاعر مختلفة والأمر متروك لك لتقرر كيف ستتعامل معها.
عندما تقوم بصفقة سيئة، فإن السلبية التي تحيط بهذه النتيجة يمكن أن تمتد إلى التجارة التالية. وقد تكون هناك أوقات لا تتخذ فيها مركزا في صفقة جديدة خوفا من الخسارة مرة أخرى.
على العكس من ذلك، عندما تقوم بسلسلة من الصفقات الرابحة، ستشعر بأنك لا تقهر وقد تدخل السوق في وضع غير مؤات. لذا فإن إدارة المشاعر هي المفتاح الرئيسي الذي يمكن أن يحدث فرقا بين المتداول الجيد والمتداول السيئ. 
مثال آخر هو أن الملل يمكن أن يؤثر على حكمك بسهولة ويجعلك تبدأ مركز جديد عندما لا تفعل ذلك. لذا وقبل شراء الأصول الخاصة بك أو بيعها، من المفيد دائما أن تسأل نفسك عن أسباب الإجراءات التي توشك على اتخاذها.
نختم هذه الأخطاء بنصيحة يجب دوما السعي للوصول لها وهي أن تكون أفضل متداول بزيادة أرباح محفظتك وجعلها تطغى على الخسائر.
 

كثيرًا من متداولي العملات الرقمية يهتمون بتعلم علم التحليل سواء الفني أو الأساسي ثم يظنون أنهم على إستعداد لخوض تجربة التداول بأموالهم , ولكن هل يكفي علم التحليل أو إتباع توصيات شخص ما من أجل تحقيق الربح ؟
فى عدة تجارب على متداولي سوق الأسهم المحلية و العالمية نجد أن كثير من المتداولين يتأثروا بمشاعرهم نحو إتخاذ قرار معين فيما يخص التداول , لذلك تعلمك التحليل أو إتباعك لتوصية ليس كافي من أجل تحقيق ربح .
هل تؤثر مشاعري حقًا فى تداولي ؟
كما إن مشارعك تؤثر بنسبة كبيرة على قراراتك الحياتية فهي كذلك تؤثر علي قراراتك فى التداول ومن الممكن أن يحدث ذلك بشكل لا إرادي , فمن الممكن أن تري الرسم البياني لعملة ما و تجزم أنها ستصعد لمجرد ” إحساسك ” مع إن جميع الدلائل تتنبأ بحدوث هبوط علي المدي القريب لهذة العملة و العكس صحيح .
 

 
هل تري الصورة جيدًا ؟ , عندما خسرت أموالك أيًا من هذة العوامل قد ساعدت فى خسارتك ؟ 
هل كنت تطمع فى تحقيق مزيد من الربح ثم انقلب إتجاة العملة ضدك ؟
هل كنت تخاف من عدم إكتمال هدف الربح المحدد للعملة و أغلقت صفقتك علي مكسب بسيط ؟
يقول فان تارب و هي دكتور متخصص فى علم النفس أن عملية التداول تنقسم الي ثلاث فئات وقام بترتيب الفئات بحسب أهميتها على النحو الآتي:
استراتيجية التداول (10%)إدارة الأموال (30%)العوامل النفسية (60%)
إذا يجب أن تكون لك أولًا خطة لإدارة تداولك و ثانيًا يجب ان تتعلم كيفية إدارة و تقسيم رأس مالك حسب خطتك ثالثًا يجب أن تحافظ على تركيزك و انضباطك الإنفعالي .
لا بأس بأخذ عطلة من التداول من أجل العودة بشكل أقوى و هذا أفضل من أن تعاند و تستكمل تداولاتك الخاسرة , وهذا لا يعني أنة يجب عليك إغلاق صفقاتك ( إن وجدت ) الخاسرة و لكن قم بوضع إستراتيجية لإدارة أموالك من أجل الخروج من هذة الصفقات بربح .#معلومه #تعلم #مبتدئ #حيتان_العرب⁩ #متابعه_وإعجاب $BTC
$ETH
$BNB