إليك كل ما تود معرفته حول اهم اخبار العملات الرقمية وتصريحات عملاق الأصول الاستثمارية بلاك روك بالإضافة لأهم الأحداث الاقتصادية☄️لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك العملاقة لإدارة الاستثمار بقيمة 10 تريليون دولار، يصف البيتكوين بأنه "رحلة إلى الأمان" في مقابلة مع فوكس بيزنس.⚡️ويضيف أن ارتفاع البيتكوين الأخير بناءً على شائعة كاذبة عن موافقة هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية هو "مثال على الاهتمام المكبوت بالعملات المشفرة".☄️شركة Blackrock في ملفها المعدل S-1 الخاص بصندوق iSHARES Bitcoin Trust أن الافتقار إلى الشفافية حول البورصات الرقمية المركزية يشكل مخاطر واضحة، وقد يضر بمستثمري المشتقات المالية مثل أسهم ETF.☄️يتزايد الاهتمام بصناديق الاستثمار المتداولة في البيتكوين الفورية المحتملة بين مستثمري التجزئة، كما تكشف بيانات Google Trends.☄️المدعي العام في نيويورك ليتيتيا جيمس ترفع دعوى قضائية ضد جيميني وجينسيس وديجيتال كيرنسي جروب، زاعمه أنهم احتالوا على أكثر من 230 ألف مستثمر، بما في ذلك 29 ألف من سكان نيويورك، بأكثر من مليار دولار.☄️أفادت تصريحات عضو الفيدرالي الأمريكي لوريتا ميستر يوم امس بما يلي من نقاط:ننظر في الكثير من البيانات حول السياسة النقدية، بما في ذلك المعروض النقدي.⚡️يجب أن يتم سحب الميزانية العمومية بغض النظر عن تحركات أسعار الفائدة.⚡️لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين بأننا وصلنا لذروة التشديد النقدي.⚡️الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قلل في تقديره للتضخم حتى وقت قريب.⚡️يذكر أن الاقتصاديون في Rabobank قدموا توقعات سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ضوء خطاب محافظ الفيدرالي جيروم بأول مساء أمس الخميس في حدث بنيويورك، حيث ترك الخيارات مفتوحة بشأن مسار السياسة النقدية المقبل.⚡️وفي هذا السياق، أوضح الخبراء بأن محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم بأول قد أفاد بوقت سابق من العام، باحتمالية أن يتم تشديد شروط الائتمان في أعقاب الأزمة المصرفية في مارس كبديل لرفع أسعار الفائدة ، ولكنه بالوقت الحالي أصبح مترددا بشأن تطبيق نفس المنطق على ارتفاع عوائد سندات الخزانة.
🎁 Free New Airdrop: CB8 👑Total Value: 60,000 CB8 💎 Reward: 30 CB8 🏆 Winner: 2,000 Random 🔘 End Date: 22th October, 2023 🎁 Distribution: After end
🔵Complete mandatory tasks 🔵Submit the required details 🔵Perform optional tasks
❗ Note: Always Conduct your own research (DYOR) before investing in any project. Airdrops are 100% free – never spend a dime to receive airdrop tokens.
إليك كل ما تود معرفته حول اهم اخبار العملات الرقمية وتصريحات عملاق الأصول الاستثمارية بلاك روك بالإضافة لأهم الأحداث الاقتصادية☄️لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك العملاقة لإدارة الاستثمار بقيمة 10 تريليون دولار، يصف البيتكوين بأنه "رحلة إلى الأمان" في مقابلة مع فوكس بيزنس.⚡️ويضيف أن ارتفاع البيتكوين الأخير بناءً على شائعة كاذبة عن موافقة هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية هو "مثال على الاهتمام المكبوت بالعملات المشفرة".☄️شركة Blackrock في ملفها المعدل S-1 الخاص بصندوق iSHARES Bitcoin Trust أن الافتقار إلى الشفافية حول البورصات الرقمية المركزية يشكل مخاطر واضحة، وقد يضر بمستثمري المشتقات المالية مثل أسهم ETF.☄️يتزايد الاهتمام بصناديق الاستثمار المتداولة في البيتكوين الفورية المحتملة بين مستثمري التجزئة، كما تكشف بيانات Google Trends.☄️المدعي العام في نيويورك ليتيتيا جيمس ترفع دعوى قضائية ضد جيميني وجينسيس وديجيتال كيرنسي جروب، زاعمه أنهم احتالوا على أكثر من 230 ألف مستثمر، بما في ذلك 29 ألف من سكان نيويورك، بأكثر من مليار دولار.☄️أفادت تصريحات عضو الفيدرالي الأمريكي لوريتا ميستر يوم امس بما يلي من نقاط:ننظر في الكثير من البيانات حول السياسة النقدية، بما في ذلك المعروض النقدي.⚡️يجب أن يتم سحب الميزانية العمومية بغض النظر عن تحركات أسعار الفائدة.⚡️لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين بأننا وصلنا لذروة التشديد النقدي.⚡️الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قلل في تقديره للتضخم حتى وقت قريب.⚡️يذكر أن الاقتصاديون في Rabobank قدموا توقعات سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ضوء خطاب محافظ الفيدرالي جيروم بأول مساء أمس الخميس في حدث بنيويورك، حيث ترك الخيارات مفتوحة بشأن مسار السياسة النقدية المقبل.⚡️وفي هذا السياق، أوضح الخبراء بأن محافظ الفيدرالي الأمريكي جيروم بأول قد أفاد بوقت سابق من العام، باحتمالية أن يتم تشديد شروط الائتمان في أعقاب الأزمة المصرفية في مارس كبديل لرفع أسعار الفائدة ، ولكنه بالوقت الحالي أصبح مترددا بشأن تطبيق نفس المنطق على ارتفاع عوائد سندات الخزانة.
التداول الاقتراضي هو طريقة لتداول الأصول باستخدام الأموال المُقدّمة من قبل طرف ثالث. عند مقارنته بحسابات التداول العاديّة، فإنّ التداول الاقتراضي يسمح للمتداولين بالوصول إلى مبالغ أكبر من رأس المال، مما يسمح لهم برفع صفقاتهم مالياً. التداول الاقتراضي بشكل أساسي يضاعف النتائج حتى يتمكن المتداولون من تحقيق أرباح أكبر على الصفقات الناجحة. وهذه القدرة على تعزيز نتائج التداول هي ما جعل من التداول الاقتراضي رائجاً خصوصاً في الأسواق ذات التقلبات المنخفضة، وبالتحديد في أسواق Forex العالمية. ومع ذلك، يستخدم التداول الاقتراضي أيضاً في أسواق الأسهم، والسلع الأساسية، والعملات الرقمية.
في الأسواق التقليدية، يتم توفير الأموال المُقترضة من قبل وسيط استثماري. غير أنه في تداول العملات الرقمية، غالباً ما يتم توفير الأموال المُقترضة من قبل المتداولين الآخرين، والذين يقومون بكسب الفائدة اعتماداً على طلب السوق للأموال المُقترضة. وبعض منصّات تداول العملات الرقمية تقوم أيضاً بتوفير أموال الاقتراض إلى مستخدميهم ولكن هذا أقل شيوعاً.
كيف يعمل التداول الاقتراضي؟
عند بدء التداول الاقتراضي، سيُطلب من المتداول الالتزام بنسبة مئوية من إجمالي قيمة الطلب. يُعرف هذا الاستثمار الأولي باسم الهامش، ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بمفهوم الرافعة المالية. بمعنى آخر، تُستخدم حسابات التداول الاقتراضي لإنشاء تداول بالرافعة المالية، وتُحدد الرافعة المالية نسبة الأموال المقترضة إلى الهامش. على سبيل المثال، لفتح تداول بقيمة 100000 دولار برافعة مالية 10:1، سيحتاج المتداول إلى استخدام رأس مال قدره 10000 دولار.
بطبيعة الحال، تقدم منصات وأسواق التداول المختلفة مجموعة مميزة من القواعد ومعدلات الرافعة المالية. في سوق الأسهم، على سبيل المثال، تمثل 2:1 نسبة نموذجية، في حين غالباً ما يتم تداول العقود الآجلة برافعة مالية 15:1. فيما يتعلق بوسطاء الفوركس، غالباً ما تكون الرافعة المالية للتداول الاقتراضي بنسبة 50:1، ولكن يتم أيضاً استخدام 100:1 و200:1 في بعض الحالات. عندما يتعلق الأمر بأسواق العملات الرقمية، تتراوح النسب عادةً من 2:1 إلى 100:1، وغالباً ما يستخدم مجتمع التداول مصطلح "x" بمعنى أضعاف (ضعفان أو 5 أضعاف أو 10 أضعاف أو 50 ضعفاً، وهكذا).
يمكن استخدام التداول الاقتراضي لفتح صفقات شراء وبيع. تعكس صفقة الشراء الافتراض بأن سعر الأصل سيرتفع، بينما تعكس صفقة البيع عكس ذلك. إذا كانت صفقة التداول الاقتراضي مفتوحة، تُستخدم أصول المتداول كضمان للأموال المقترضة. وهذا أمر بالغ الأهمية يجب على المتداولين فهمه، حيث يحتفظ معظم الوسطاء بحق بيع هذه الأصول في حالة تحرك السوق ضد صفقاتهم (أعلى أو أقل من حد معين).
على سبيل المثال، إذا قام المتداول بفتح صفقة شراء برافعة مالية، فقد يتم طلب التداول الاقتراضي عندما ينخفض السعر بشكل كبير. يحدث طلب التداول الاقتراضي عندما يُطلب من المتداول إيداع المزيد من الأموال في حساب التداول الاقتراضي الخاص به من أجل الوصول إلى الحد الأدنى لمتطلبات التداول الاقتراضي. وإذا فشل المتداول في القيام بذلك، فستتم تصفية ممتلكاته تلقائياً لتغطية خسائره. ويحدث هذا عادةً عندما تنخفض القيمة الإجمالية لجميع الأسهم الرقمية في حساب التداول الاقتراضي، فيما يُعرف أيضاً باسم التداول الاقتراضي للتصفية، إلى أقل من إجمالي متطلبات التداول الاقتراضي لمنصة التداول أو الوسيط المعين.
المزايا والعيوب
الميزة الأكثر وضوحاً للتداول الاقتراضي هي حقيقة أنه يمكن أن يؤدي إلى أرباح أكبر بسبب القيمة النسبية الأكبر لصفقات التداول. بخلاف ذلك، يمكن أن يكون التداول الاقتراضي مفيداً لتوزيع الأصول، حيث يمكن للمتداولين فتح العديد من الصفقات بمبالغ صغيرة نسبياً من رأس المال الاستثماري. وأخيراً، قد يُسهل وجود حساب تداول اقتراضي على المتداولين فتح الصفقات بسرعة دون الحاجة إلى تحويل مبالغ كبيرة من المال إلى حساباتهم.
على الرغم من هذه المزايا، فإن التداول الاقتراضي له عيب واضح يتمثل في زيادة الخسائر بنفس الطريقة التي يمكن أن تزيد بها المكاسب. على عكس التداول الفوري العادي، ينطوي التداول الاقتراضي على احتمالية وقوع خسائر تتجاوز الاستثمار الأولي للمتداول، وعلى هذا النحو، يمثل طريقة تداول عالية المخاطر. اعتماداً على مقدار الرافعة المالية المتضمنة في التداول، حتى الانخفاض البسيط في سعر السوق قد يتسبب في خسائر كبيرة للمتداولين. ولهذا السبب، من المهم أن يُطبق المستثمرون الذين يقررون استخدام التداول الاقتراضي استراتيجيات مناسبة لإدارة المخاطر والاستفادة من أدوات تخفيف المخاطر، مثل طلبات الإيقاف الحدية.
التداول الاقتراضي في أسواق العملات الرقمية
يُعد التداول الاقتراضي بطبيعته أكثر خطورة من التداول العادي، ولكن عندما يتعلق الأمر بالعملات الرقمية، فإن المخاطر تكون أعلى. نظراً للمستويات العالية من التقلب، العادي في هذه الأسواق، يجب على المتداولين الذين يستخدمون التداول الاقتراضي للعملات الرقمية توخي الحذر بشكل خاص. في حين أن استراتيجيات التحوط وإدارة المخاطر قد تكون مفيدة، فإن التداول الاقتراضي ليس مناسباً للمبتدئين بالتأكيد.
إن القدرة على تحليل المخططات وتحديد الاتجاهات ونقاط الدخول والخروج لن تقضي على المخاطر التي ينطوي عليها التداول الاقتراضي، ولكنها قد تساعد في توقع المخاطر بشكل أفضل والتداول بشكل أكثر فعالية. لذلك نوصي المستخدمين أولاً بالفهم العميق للتحليل الفني واكتساب خبرة واسعة في التداول الفوري قبل الاستفادة من تداولات العملات الرقمية.
التمويل بالتداول الاقتراضي
بالنسبة للمستثمرين الذين لا يتحملون مخاطر المشاركة في التداول الاقتراضي بأنفسهم، هناك طريقة أخرى للربح من طرق التداول بالرافعة المالية. تقدم بعض منصات التداول ومنصات العملات الرقمية ميزة تُعرف باسم تمويل التداول الاقتراضي، حيث يمكن للمستخدمين تخصيص أموالهم لتمويل عمليات التداول الاقتراضي للمستخدمين الآخرين.
عادةً، تتبع العملية شروطاً محددة وتحقق معدلات فائدة ديناميكية. إذا قَبل المتداول الشروط وأخذ العرض، فيجب على موفر الأموال سداد القرض بالفائدة المتفق عليها. على الرغم من أن الآليات قد تختلف من منصة تداول إلى أخرى، إلا أن مخاطر توفير أموال التداول الاقتراضي منخفضة نسبياً، نظراً لحقيقة أنه يمكن فرض تصفية الصفقات المرفوعة مالياً لمنع مزيد من الخسائر. ومع ذلك، يتطلب تمويل التداول الاقتراضي من المستخدمين الاحتفاظ بأموالهم في محفظة منصة التداول. لذلك، من المهم مراعاة المخاطر التي ينطوي عليها وفهم كيفية عمله على منصات التداول التي يختارونها.
المقدمة تُعتبر مفاهيم الدعم والمقاومة من أكثر الموضوعات الأساسية المتعلقة بالتحليل الفني للأسواق المالية. وهي تنطبق بشكل أساسي على أي سوق، سواء كانت سوق الأسهم أو الذهب أو العملات الرقمية. على الرغم من أنها مفاهيم بسيطة يسهل فهمها، فإنه من الصعب جداً إتقانها. ويمكن أن يكون تحديدها أمراً خاضعاً للرؤية الشخصية تماماً، ولكنها ستعمل بشكل مختلف في ظروف السوق المتغيرة، وستحتاج إلى فهم أنواعها المختلفة. ولكن قبل كل شيء، ستحتاج إلى دراسة الكثير من المخططات، وسيساعدك هذا الدليل على البدء.
ما المقصود بالدعم والمقاومة؟ على المستوى الأساسي، الدعم والمقاومة من المفاهيم البسيطة. يجد السعر مستوى لا يمكنه اختراقه، حيث يعمل هذا المستوى كحاجز من نوع ما. وفي حالة الدعم، يجد السعر "الحد الأدنى"، بينما في حالة المقاومة، يجد "الحد الأقصى". وبشكل أساسي، يمكنك اعتبار الدعم كمنطقة طلب، والمقاومة كمنطقة عرض. بينما يُشار إلى الدعم والمقاومة كخطوط، فإن الحالات على أرض الواقع لا تكون عادة بهذا المستوى من الدقة. ضع في اعتبارك أن الأسواق لا يحركها قانون فيزيائي علمي يمنعها من اختراق مستوى معين، لذا قد يكون من المفيد التفكير في الدعم والمقاومة كمناطق. يمكنك اعتبار هذه المناطق كنطاقات على مخطط أسعار على الأرجح ستؤدي إلى زيادة نشاط المتداولين. لنلقِ نظرة على مثال على مستوى الدعم. لاحظ أن السعر يدخل باستمرار المنطقة التي تم شراء الأصل منها، وتم تشكيل نطاق دعم مع إعادة اختبار المنطقة عدة مرات. ونظراً لأن المتشائمين (البائعين) لم يتمكنوا من دفع السعر إلى مزيد من الانخفاض، فقد ارتد في النهاية – ومن المحتمل أن يبدأ في اتجاه صعودي جديد.
ارتداد السعر في منطقة الدعم قبل الاختراق.
الآن، لنلقِ نظرة على مثال على مستوى المقاومة. كما نرى، كان السعر في اتجاه هبوطي، ولكن بعد كل ارتداد، فشل في اختراق نفس المنطقة عدة مرات. يتشكل مستوى المقاومة لأن المتفائلين (المشترين) لم يتمكنوا من السيطرة على السوق ودفع السعر إلى الأعلى، مما تسبب في استمرار الاتجاه الهبوطي.
لا يستطيع السعر اختراق منطقة المقاومة.
كيف يمكن للمتداولين استخدام مستويات الدعم والمقاومة يستخدم المحللون الفنيون مستويات الدعم والمقاومة لتحديد مجالات الاهتمام على مخطط الأسعار. وهذه هي المستويات التي قد يكون فيها احتمال حدوث انعكاس أو توقف مؤقت في الاتجاه الأساسي أعلى. تلعب سيكولوجية السوق دوراً كبيراً في تكوين مستويات الدعم والمقاومة. سيتذكر المتداولون والمستثمرون مستويات الأسعار التي شهدت سابقاً زيادةً في الاهتمام وفي نشاط التداول. ونظراً لأن العديد من المتداولين قد ينظرون إلى نفس المستويات، فقد تجلب هذه المناطق زيادة في السيولة. وغالباً ما يجعل هذا مناطق الدعم والمقاومة مثالية للمتداولين الكبار (أو الحيتان) لدخول الصفقات أو الخروج منها. يُعتبر مفهوم الدعم والمقاومة من المفاهيم الأساسية عندما يتعلق الأمر بتطبيق سياسة إدارة المخاطر المناسبة، حيث إن القدرة على تحديد هذه المناطق باستمرار يمكن أن يتيح لك فرص تداول مربحة. عادةً ما يحدث شيئان بمجرد وصول السعر إلى منطقة الدعم أو المقاومة: إما أنه يرتد بعيداً عن المنطقة، أو يخترقها ويستمر في الاتجاه – وربما يصل إلى منطقة الدعم أو المقاومة التالية. قد يكون الدخول في عملية تداول بالقرب من مستوى منطقة دعم أو مقاومة استراتيجية مفيدة. ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى نقطة الإلغاء القريبة نسبياً – حيث نقدم عادةً طلب إيقاف الخسارة. إذا تم اختراق المنطقة وإلغاء عملية التداول، يمكن للمتداولين تقليل خسائرهم والخروج بخسارة محدودة. وهكذا، كلما كان الدخول بعيداً عن منطقة العرض أو الطلب، كانت نقطة الإلغاء بعيدة. ثمة شيء آخر يجب مراعاته، وهو كيفية تفاعل هذه المستويات مع السياق المتغير. وكقاعدة عامة، قد تتحول منطقة الدعم المخترقة إلى منطقة مقاومة عندما يتم اختراقها. وفي المقابل، إذا تم اختراق منطقة المقاومة، فقد تتحول إلى مستوى دعم لاحقاً، عند إعادة اختبارها. وتسمى هذه الأنماط أحياناً تقلُّب الدعم والمقاومة.
اختراق منطقة الدعم وتحولها إلى مقاومة عند إعادة اختبارها.
حقيقة أن منطقة الدعم السابقة تعمل كمنقطة مقاومة الآن تؤكد هذا النمط. وعلى هذا النحو، قد تكون إعادة اختبار المنطقة نقطة مناسبة للدخول في إحدى الصفقات. شيء آخر يجب مراعاته هو قوة منطقة الدعم أو المقاومة. عادةً، كلما انخفض السعر عدد مرات أكثر وأعاد اختبار منطقة الدعم، زاد احتمال حدوث اختراق في الاتجاه الهبوطي. وبالمثل، كلما زاد السعر عدد مرات أكثر وأعاد اختبار منطقة المقاومة، زاد احتمال حدوث اختراق في الاتجاه الصعودي. حسناً، استعرضنا كيفية عمل الدعم والمقاومة عندما يتعلق الأمر بتحركات السعر، ولكن ما أنواع الدعم والمقاومة الأخرى الموجودة؟ سنستعرض القليل منها فيما يلي.
الدعم النفسي والمقاومة النفسية النوع الأول الذي سنناقشه يُسمى الدعم النفسي والمقاومة النفسية. لا ترتبط هذه المناطق بالضرورة بأي نمط فني ولكنها موجودة بسبب الطريقة التي يحاول بها العقل البشري فهم العالم. إذا لم تكن قد لاحظت، فنحن نعيش في عالم معقد بشكل مذهل، لذا نحاول عن غير قصد تبسيط العالم من حولنا حتى نتمكن من فهمه بشكل أكبر – وهذا يشمل تقريب الأرقام للقيمة الأكبر. هل فكرت يوماً في أنك تشتهي تناول 0.7648 من التفاحة؟ أو طلبت من أحد التجار شراء 13,678,254 حبة أرز؟ هناك تأثير مماثل يحدث في الأسواق المالية، وهذا ينطبق بشكل خاص على تداول العملات الرقمية، والذي يتضمن الوحدات الرقمية القابلة للقسمة بسهولة. فعملية شراء أحد الأصول بسعر 8.0674 دولاراً وبيعه بسعر 9.9765 دولاراً لا تتم معالجتها بنفس طريقة معالجة عملية الشراء بسعر 8 دولارات والبيع بسعر 10 دولارات. وهذا هو السبب في أن الأعداد الصحيحة يمكن أن تعمل أيضاً كدعم أو مقاومة على مخطط الأسعار. حسناً، فقط لو كان الأمر بهذه البساطة! أصبحت هذه الظاهرة معروفة على مر السنين، وهكذا، قد يحاول بعض المتداولين "استباق" مناطق الدعم النفسي أو المقاومة النفسية الواضحة، أي تقديم طلبات أعلى أو أسفل منطقة الدعم أو المقاومة المتوقعة مباشرة. لننظر إلى المثال التالي: مع اقتراب مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) من 100، يقوم بعض المتداولين بتقديم طلبات بيع أسفل هذا المستوى مباشرةً للتأكد من تنفيذ هذه الطلبات. ونظراً لأن العديد من المتداولين يتوقعون انعكاساً عند مستوى 100 ويحاول الكثيرون استباق هذا المستوى، فإن السوق لا تصل إليه أبداً قبل ذلك مباشرةً.
اختراق منطقة الدعم وتحولها إلى مقاومة عند إعادة اختبارها.
حقيقة أن منطقة الدعم السابقة تعمل كمنقطة مقاومة الآن تؤكد هذا النمط. وعلى هذا النحو، قد تكون إعادة اختبار المنطقة نقطة مناسبة للدخول في إحدى الصفقات. شيء آخر يجب مراعاته هو قوة منطقة الدعم أو المقاومة. عادةً، كلما انخفض السعر عدد مرات أكثر وأعاد اختبار منطقة الدعم، زاد احتمال حدوث اختراق في الاتجاه الهبوطي. وبالمثل، كلما زاد السعر عدد مرات أكثر وأعاد اختبار منطقة المقاومة، زاد احتمال حدوث اختراق في الاتجاه الصعودي. حسناً، استعرضنا كيفية عمل الدعم والمقاومة عندما يتعلق الأمر بتحركات السعر، ولكن ما أنواع الدعم والمقاومة الأخرى الموجودة؟ سنستعرض القليل منها فيما يلي.
الدعم النفسي والمقاومة النفسية النوع الأول الذي سنناقشه يُسمى الدعم النفسي والمقاومة النفسية. لا ترتبط هذه المناطق بالضرورة بأي نمط فني ولكنها موجودة بسبب الطريقة التي يحاول بها العقل البشري فهم العالم. إذا لم تكن قد لاحظت، فنحن نعيش في عالم معقد بشكل مذهل، لذا نحاول عن غير قصد تبسيط العالم من حولنا حتى نتمكن من فهمه بشكل أكبر – وهذا يشمل تقريب الأرقام للقيمة الأكبر. هل فكرت يوماً في أنك تشتهي تناول 0.7648 من التفاحة؟ أو طلبت من أحد التجار شراء 13,678,254 حبة أرز؟ هناك تأثير مماثل يحدث في الأسواق المالية، وهذا ينطبق بشكل خاص على تداول العملات الرقمية، والذي يتضمن الوحدات الرقمية القابلة للقسمة بسهولة. فعملية شراء أحد الأصول بسعر 8.0674 دولاراً وبيعه بسعر 9.9765 دولاراً لا تتم معالجتها بنفس طريقة معالجة عملية الشراء بسعر 8 دولارات والبيع بسعر 10 دولارات. وهذا هو السبب في أن الأعداد الصحيحة يمكن أن تعمل أيضاً كدعم أو مقاومة على مخطط الأسعار. حسناً، فقط لو كان الأمر بهذه البساطة! أصبحت هذه الظاهرة معروفة على مر السنين، وهكذا، قد يحاول بعض المتداولين "استباق" مناطق الدعم النفسي أو المقاومة النفسية الواضحة، أي تقديم طلبات أعلى أو أسفل منطقة الدعم أو المقاومة المتوقعة مباشرة. لننظر إلى المثال التالي: مع اقتراب مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) من 100، يقوم بعض المتداولين بتقديم طلبات بيع أسفل هذا المستوى مباشرةً للتأكد من تنفيذ هذه الطلبات. ونظراً لأن العديد من المتداولين يتوقعون انعكاساً عند مستوى 100 ويحاول الكثيرون استباق هذا المستوى، فإن السوق لا تصل إليه أبداً قبل ذلك مباشرةً.
تعمل خطوط الاتجاه كدعم ومقاومة لمؤشر S&P 500.
يمكنك استخدام هذه الأنماط لصالحك وتحديد مناطق الدعم والمقاومة التي تتوافق مع خطوط الاتجاه. ويمكن أن تكون هذه الأنماط مفيدة بشكل خاص إذا تمكنت من اكتشافها مبكراً، قبل تطور النمط بالكامل.
دعم ومقاومة المتوسط المتحرك قد توفر العديد من المؤشرات أيضاً الدعم أو المقاومة عندما تتفاعل مع السعر. أحد الأمثلة الأكثر وضوحاً على ذلك هو المتوسطات المتحركة. نظراً لأن المتوسط المتحرك يعمل كدعم أو مقاومة للسعر، يستخدمه العديد من المتداولين كمقياس للصحة العامة للسوق. قد تكون المتوسطات المتحركة مفيدة أيضاً عند محاولة تحديد انعكاسات الاتجاه أو النقاط المحورية.
المتوسط المتحرك لمدة 200 أسبوع يعمل كدعم لسعر البيتكوين. دعم ومقاومة فيبوناتشي المستويات التي توضحها أداة ارتداد فيبوناتشي قد تعمل أيضاً كدعم ومقاومة. في المثال التالي، يعمل مستوى فيبوناتشي 61.8% كدعم عدة مرات، بينما يعمل مستوى 23.6% كمقاومة.
تعمل مستويات فيبوناتشي كدعم ومقاومة لسعر البيتكوين.
ما هو الاقتران في التحليل الفني؟ ناقشنا حتى الآن مفهومي الدعم والمقاومة، وبعض أنواعهما المختلفة، ولكن ما هي الطريقة الأكثر فعالية لوضع استراتيجيات تداول حولهما؟ ثمة مفهوم أساسي يجب الإلمام به هنا يُطلق عليه الاقتران. ويحدث الاقتران عند استخدام مزيج من استراتيجيات متعددة معاً لبناء استراتيجية واحدة. تميل مستويات الدعم والمقاومة لأن تكون الأقوى عندما يتم تصنيفها ضمن العديد من هذه الفئات التي ناقشناها. لنستوضح هذا الأمر من خلال المثالين التاليين. ما هي منطقة الدعم المحتملة التي تعتقد أن لديها فرصة أكبر لتكون بمثابة دعم فعلياً؟
الدعم 1 يتوافق مع: منطقة مقاومة سابقة متوسط متحرك مهم مستوى فيبوناتشي 61.8%عدد صحيح في السعر
الدعم 2 يتوافق مع: منطقة مقاومة سابقةعدد صحيح في السعر
إذا كنت قد ألممت بما أوضحناه، فستخمن بشكل صحيح أن الدعم 1 لديه فرصة أكبر لإيقاف السعر. وفي حين أن هذا قد يكون صحيحاً، إلا أن السعر قد يتجاوزه أيضاً. لكن ما نعنيه هنا هو أن احتمال حدوث الدعم 1 أعلى من الدعم 2. ومع ذلك، لا توجد ضمانات عندما يتعلق الأمر بالتداول. بينما يمكن أن تكون أنماط التداول مفيدة، فإن الأداء السابق لا يوحي بالضرورة بالأداء المستقبلي، لذا يجب أن تكون مستعداً لجميع النتائج المحتملة. تاريخياً، تميل الترتيبات التي تؤكدها استراتيجيات ومؤشرات متعددة إلى توفير أفضل الفرص. وقد يكون بعض متداولي الاقتران الناجحين انتقائيين للغاية فيما يتعلق بالصفقات التي يدخلونها – وغالباً ما تنطوي على الكثير من فترات الانتظار. لكنهم عندما يدخلون في صفقات تداول، فإن احتمال نجاحها يكون أكبر. رغم هذا، من الضروري دائماً إدارة المخاطر وحماية رأس مالك من تحركات الأسعار غير المناسبة، فحتى مع أقوى الترتيبات وأفضل نقاط الدخول ثمة فرصة ألا تسير الأمور في الاتجاه الذي تريد. ومن الضروري أن تضع في اعتبارك احتمالية وجود عدة سيناريوهات، حتى لا تقع في فخاخ الاختراقات الخاطئة أو فخاخ الصعود والهبوط.
أفكار ختامية بغض النظر عما إذا كنت تمارس التداول اليومي أو التداول متأرجح، فإن مفهوم الدعم والمقاومة من المفاهيم الأساسية التي يجب استيعابها عندما يتعلق الأمر بالتحليل الفني. يعمل الدعم كحد أدنى للسعر، بينما تعمل المقاومة كحد أقصى. يمكن أن توجد أشكال مختلفة من الدعم والمقاومة، ويعتمد بعضها على تفاعل السعر مع المؤشرات الفنية. وغالباً ما تكون مناطق الدعم والمقاومة الموثوق بها هي تلك المناطق التي تؤكدها استراتيجيات متعددة.
المقدمة هناك مجموعة واسعة من أدوات التحليل الفني ومؤشراته يستعملها المتداولون في محاولة التنبؤ بالتحركات المستقبلية للأسعار. وهذه الأدوات قد تتضمن أطر للتحليل الكامل للسوق، مثل طريقة وايكوف، ونظرية موجات إليوت، ونظرية داو. وقد تكون هذه الأدوات أيضاً مؤشرات، مثل المتوسطات المتحركةـ ومؤشر القوة النسبية (RSI)، ومؤشر ستوكاستيك RSI، ونطاقات بولينجر، ومجموعة إيشيموكو السحابية، ومؤشر الإيقاف والعكس القطعي المكافئ، أو المتوسط المتحرك للتقارب والتباعد. أداة ارتداد فيبوناتشي مؤشر واسع الشعبية يستعمله آلاف المتداولين في أسواق البورصة والعملات الصعبة والعملات الرقمية. والمبهر أن هذا المؤشر يقوم على تسلسل فيبوناتشي المُكتشف منذ أكثر من 700 عام. وهذا المقال سيشرح أداة ارتداد فيبوناتشي وطريقة استخدامها في معرفة مستويات مهمة على رسم بياني.
ما هو ارتداد فيبوناتشي؟ ارتداد فيبوناتشي أداة يستخدمها المحللون الفنيون والمتداولون في محاولة لتوقع المناطق المهمة على الرسم البياني، باستعمال نسب فيبوناتشي باعتبارها نسباً مئوية. وأداة ارتداد فيبوناتشي مشتقة من تسلسل رقمي حدده عالم الرياضيات ليوناردو فيبوناتشي في القرن الثالث عشر، يُسمى بتسلسل فيبوناتشي. وتخلق علاقات رياضية معينة بين الأرقام في هذا التسلسل نسباً يمكن تمثيلها برسم بياني. وهذه النسب هي: %0%23.6 %38.2%61.8%78.6%100 وفي حين أنها ليست نسبة فيبوناتشي من الناحية الفنية، يعتبر بعض المتداولين أن مستوى 50% له أهمية بقدر ما لأنه يمثل نقطة منتصف النطاق السعري. ويمكن أيضاً استعمال نسب فيبوناتشي خارج نطاق 0-100%، مثل 161.8%، أو 261.8% أو 423.6%. وسنناقش كيف يمكن للمتداولين استعمال هذه النسب، لكن النقطة الرئيسية هنا هي أن المستويات التي تحددها النسب يمكن أن ترتبط بمستويات ذات دلالة مهمة في السوق. فعند تمثيلها في رسم بياني، يمكن استعمال مستويات فيبوناتشي في تحديد المناطق المهمة، مثل الدعم، والمقاومة، ومناطق الارتداد، ونقاط الدخول، وأهداف الخروج، ومستويات إيقاف الخسارة.
طريقة حساب ارتداد فيبوناتشي بما أن هذه النسب متساوية في كل أداة من أدوات ارتداد فيبوناتشي، ليس علينا إجراء حسابات يدوية، لكن طريقة الحصول على هذه النسب تبدأ بأرقام فيبوناتشي. فلنصنع تتابعاً من الأرقام يبدأ بالصفر والواحد، ونضيف مجموع الرقمين السابقين إلى الرقم الحالي. وإن استمررنا في ذلك إلى ما لا نهاية، نحصل على تسلسل من الأرقام يُعرف بتسلسل فيبوناتشي.
وهذه الأرقام بالطبع لا تُمثل مباشرة على مخطط الأسعار. لكن المستويات المستخدمة في أداة ارتداد فيبوناتشي كلها مشتقة من هذه الأرقام بطريقة ما. باستثناء بضعة أرقام في بداية التسلسل، إن قسمنا رقماً على الرقم التالي له، فسنحصل دائماً على نسبة قريبة من النسبة 0.618. على سبيل المثال، إن قسمنا 21 على 34، فسنحصل على 0.6176. وإن قسمنا رقماً على الرقم بعد التالي، فسنحصل على نسبة قريبة من 0.382. على سبيل المثال، إن قسمنا 21 على 55، فسنحصل على 0.3818. وكل النسب (ما عدا نسبة 50%) في أداة ارتداد فيبوناتشي قائمة على حسابات بهذه الطريقة.
تسلسل فيبوناتشي والنسبة الذهبية كما ذكرنا، وضع تسلسل فيبوناتشي عالم الرياضيات ليوناردو فيبوناتشي في القرن الثالث عشر. والنسبة الذهبية (0.618 أو 1.618) نسبة رياضية مشتقة من هذه الأرقام. لكن ما سر أهمية هذا الرقم؟ تصف النسبة الذهبية أبعاد قائمة طويلة مذهلة من الظواهر الكونية، ويمكن إيجادها في كل مكان في الطبيعة. فكر في الذرات والنجوم وتكوين المجرات والقواقع، بل وحتى نحل العسل – كل شيء من أصغر النطاقات إلى أكبرها يمكن أن يضم أمثلة لهذه النسبة. علاوة على ذلك، استعمل هذه النسبة فنانون ومهندسون ومصممون لقرون طويلة في صنع لقطات وتكوينات تسر الناظرين. من الأهرامات إلى الموناليزا إلى رمز تويتر، تستعمل العديد من الأعمال الفنية والتصميمات الشهيرة النسبة الذهبية بطريقة أو بأخرى. ويتضح أن هذه النسبة قد تحمل بعض الأهمية في الأسواق المالية أيضاً.
طريقة استخدام ارتداد فيبوناتشي والآن بعد أن عرفنا ماهية أداة ارتداد فيبوناتشي وطريقة عملها، فننظر في استعمالها في الأسواق المالية. في المُعتاد، تُرسم الأداة بين نقطتين سعريتين مهمتين، مثل أعلى مستوى وأقل مستوى للسعر، ثم يُستعمل هذا النطاق أساساً لتحليل أعمق. وعادةً ما تُستعمل الأداة في تخطيط المستويات داخل النطاق، لكنها قد تقدم معلومات أيضاً عن مستويات سعرية مهمة خارج النطاق. يُرسَم هذا النطاق عادةً وفقاً للاتجاه الأساسي. لذا، في حالة الاتجاه الصعودي، سيكون المستوى الأدنى هو 1 (أو 100%)، في حين سيكون المستوى الأعلى 0 (0%). وبرسم خطوط ارتداد فيبوناتشي على الاتجاه الصعودية، يمكن للمتداولين أخذ فكرة عن مستويات الدعم المحتملة التي يمكن اختبارها في حالة بدء السوق في الارتداد – ومن هنا جاء مصطلح الارتداد.
والعكس بالعكس في حالة الاتجاه الهبوطي، فالنقطة الأدنى ستكون 0 (0%)، والنقطة الأعلى 1 (100ٍ%). لاحظ أن السعر في اتجاه هبوطي، لذا فإن الارتداد في هذه الحالة يُشير إلى تحرك السعر من الأسفل (القفزة). في هذا السياق، يمكن أن تقدم أداة ارتداد فيبوناتشي معلومات عن مستويات المقاومة المحتملة إن بدأ السوق في الارتفاع.
مستويات فيبوناتشي ودلالتها عند المتداولين يستعمل المتداولون نسب فيبوناتشي في اختيار مناطق الدخول والأهداف السعرية ونطاق إيقاف الخسارة المحتملة، التي يمكن أن تتغير تغيراً كبيراً بناءً على الإعدادات والإستراتيجية وأسلوب التداول الخاص بكل فرد على حدة. وتتضمن بعض الإستراتيجيات التربح من النطاق بين مستويين محددين من مستويات فيبوناتشي. فعلى سبيل المثال، افترض اتجاهاً صعودياً يتبعه ارتداد. في هذه الحالة، الشراء عند مستوى الارتداد 38.2% والبيع عند مستوى 23.6% قد يكون إستراتيجية مثيرة للاهتمام. وهذا بالطبع يعتمد اعتماداً كبيراً على الإستراتيجية الفردية والمزيد من العوامل الفنية الأخرى. وعادة ما يتم الجمع بين مستويات فيبوناتشي ونظرية موجات إليوت لإيجاد الارتباط بين بنى الموجات والمناطق المهمة المحتملة. وهذه الإستراتيجية قوية في توقع مدى الارتداد في موجات مختلفة داخل بنية سوقية معينة. وكما هو الحال مع الأساليب الأخرى، أداة ارتداد فيبوناتشي قوية عند استعمالها مع مؤشرات أخرى للتحليل الفني. فهناك إشارات للبيع والشراء قد لا تكفي بمفردها، لكنها قد تتأكد بالنظر إلى مؤشرات أخرى. لذا، إن وصل السعر إلى مستوى فيبوناتشي معين فقد يرتد وقد لا يرتد. ومن الضروري إدارة المخاطر بعناية، وأخذ بيئة السوق والعوامل الأخرى في الاعتبار.
امتدادات فيبوناتشي وكما ذكرنا، مستويات فيبوناتشي يمكن استعمالها في إعادة تقييم مناطق الارتداد والقفز (الممثلة برقم 1 في الرسوم المتحركة أدناه). لكن بالإضافة إلى ذلك، يمكن أيضاً استعمال تسلسل فيبوناتشي في التعرف إلى المستويات المهمة خارج النطاق الحالي. وهذه المستويات تُسمى مستويات الامتداد . ويمكن اعتبار مستويات امتداد فيبوناتشي أهداف تداول محتملة، فقد يختار كل متداول مستوى امتداد مختلف هدفاً له (أو عدة أهداف). وأول مستويات الامتداد هي 138.6%، و150%، و161.8% – يتبعها 261.8% و423.6%. لذا فإن مستويات امتداد فيبوناتشي قد تُشير إلى مناطق قد ينتهي إليها التحرك القادم في السعر. #DeFiChallenge #Tokenomics
ظهرت عمليات احتيال العملات الرقمية بعد انتشار المجال وزيادة الإقبال عليه، وتحث Binance (بينانس) المستخدمين على توخي الحذر واتخاذ الأفعال الضرورية لحماية أنفسهم من الوقوع ضحايا لعمليات الاحتيال هذه. عمليات احتيال العملات الرقمية الشائعةيلجأ المحتالون إلى طرق جديدة للعثور على هدفهم التالي، ومن ثم، ننصحك بالاحتراس من أية عمليات احتيال ممكنة في جميع الأوقات. يمكنك الرجوع إلى مقالات "تعرّف على عملية الاحتيال" هذه لمزيد من التفاصيل.وفي ما يأتي بعض الأمثلة الشائعة:1. انتحال صفة موظفي Binanceقد ينتحل بعض المحتالين صفة فريق خدمة عملاء Binance ويتواصلون معك خارج قنواتنا الرسمية. يُرجى العلم أنّ موظفي دعم Binance لن يطلبوا منك الكشف عن أية معلومات حساسة أو إرسال أموال إلى أي عنوان لأي سبب، وإذا شككت أنك تتحدث مع أحد المحتالين، يُرجى إبلاغ ممثل فريق الأمان لدينا فورًا.. هجمات التصيّدالتصيّد هو محاولة احتيالية للحصول على معلومات حساسة مثل اسم المستخدم الخاص بك أو كلمة المرور أو كود المصادقة الثنائية وذلك بانتحال هوية Binance في رسائل البريد الإلكتروني والمواقع الإلكترونية المزيفة وحسابات التواصل الاجتماعي والرسائل الفورية وما إلى ذلك.تتطلب الحماية من التعرض لهجمات التصيّد اتخاذ خطوات من قِبل المستخدمين و Binance (بينانس). إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لكي تحمي نفسك:قم بتمكين المصادقة الثنائية (2FA)، مثل أداة مُصادقة Binance أو مفاتيح المرور أو الرسائل النصية القصيرة. لا تكشف أبدًا عن المفاتيح الاحتياطية لأي شخص أو في أي موقع ويب؛قم بتمكين رمز مكافحة التصيد لإضافة حماية متعددة إلى رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك؛قم بتحديث متصفحك دائمًا إلى أحدث إصدار، حيث تُحذّر الإصدارات الحديثة المستخدمين من مواقع التصيّد أو مواقع الويب غير الآمنة عالية الخطورة؛قم دائمًا بتسجيل الدخول إلى Binance من خلال الموقع الرسمي. ننصحك أيضًا بالتحقق مما إذا كان اسم النطاق binance.com.* أو binance.net.* حاصلًا على شهادة SSL أم لا.يُرجى إبلاغ ممثل فريق الأمان لدينا عن أية مواقع تصيّد تظهر لك باسم Binance.3. رسائل إنفاذ القانون المزيفةقد يحاول بعض المحتالين أيضًا انتحال صفة سلطات إنفاذ القانون ويطلبون منك اتخاذ فعل عاجل وإلا سيتعرض حسابك للتجميد. على سبيل المثال، قد يبلغوك أن حسابك تلقى أموال من مصادر غير مشروعة وأنهم يحققون في الأمر لمكافحة غسل الأموال، وسيطلبون منك الكشف عن معلومات حساسة تخص حسابك أو تحويل أموال إلى حساب المحتال "للتحقق" من هويتك.إذا استلمت هذه الرسائل، لا ترد عليها أو تفصح عن معلومات حسابك، ويُرجى العلم أن سلطات إنفاذ القانون لن تتواصل معك بصورة مباشرة بحجة أن حسابك يتعرض لخطر غسل الأموال أو تطلب منك كلمة المرور أو إجراء تحويل إلى حسابات غير معروفة. احرص على الاطلاع على إعلانات Binance الرسمية حول آخر التحديثات. يُرجى إبلاغ ممثل فريق الأمان لدينا عن أية رسائل مزيفة فورًا أو التواصل مع دعم Binance لتتلقى المساعدة.نصائح الأمانيمكنك التحقق من هوية الشخص الذي يتواصل معك بإدخال عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف أو اسم المستخدم (ID) الخاص بـ Telegram. يمكنك أيضًا إدراج عناوين البريد الإلكتروني الرسمية الخاصة بـ Binance في القائمة البيضاء ببريدك الإلكتروني:أدرج عناوين البريد الإلكتروني الخاصة بـ Binance في القائمة البيضاء. do-not-reply@binance.comوالأهم من ذلك، يجب:ألا تشارك كلمة مرورك مع أي شخص على الإطلاق؛ألا تعاود الاتصال بأي شخص يدّعي أنه موظف لدى Binance (بينانس) أو من فريق دعم Binance؛ألا ترسل أموال لأي شخص يدّعي أنه موظف لدى Binance؛قم بتمكين مصادقة ثنائية واحدة على الأقل.
المقدمة التحليل الفني أحد الطرق الأكثر استخداماً لتحليل الأسواق المالية. يمكن أن ينطبق التحليل الفني بشكل أساسي على أي سوق مالية، سواء كانت سوق الأسهم، أو الذهب، أو العملات الرقمية. على الرغم من سهولة استيعاب المبادئ الأساسية للتحليل الفني بصورة نسبية، فإنها صعبة الإتقان. عند تعلم أي مهارة جديدة، من الطبيعي ارتكاب العديد من الأخطاء. ويمكن أن يتسبب ذلك في ضرر عندما يتعلق الأمر بالتداول أو الاستثمار. إن لم تتوخ الحذر وتتعلم من أخطائك، فأنت تخاطر بخسارة جزء كبير من رأس مالك. التعلم من أخطائك السابقة أمراً جيداً، ولكن العمل على تجنبها قدر الإمكان سيكون أفضل بكثير. وسوف يتناول هذا المقال بعض الأخطاء الأكثر شيوعاً في التحليل الفني. إذا كنت حديث العهد بالتداول، لماذا لا تطلع على أساسيات التحليل الفني أولاً؟ يُرجى الاطلاع على مقال ما هو التحليل الفني؟ و 5 مؤشرات أساسية تُستخدم في التحليل الفني. إذاً ما هي الأخطاء الأكثر شيوعاً التي يرتكبها المبتدئون عند التداول باستخدام التحليل الفني؟
1. عدم تقليل الخسائر لنبدأ بمقولة أحد متداولي السلع، إيد سيكوتا: "عناصر التداول الناجح هي: (1) تقليل الخسائر، و(2) تقليل الخسائر، و(3) تقليل الخسائر. إذا كان بإمكانك اتباع هذه القواعد الثلاثة، فربما تحظى بفرصة." ويبدو ذلك خطوة بسيطة، ولكن من الجيد دائماً التركيز على مدى أهميتها. عندما يتعلق الأمر بالتداول والاستثمار، يجب أن تكون حماية رأس مالك الخاص على رأس أولوياتك دائماً. قد يكون بدء التداول مهمة شاقة. وهناك نهج قوي يجب وضعه في الاعتبار عند بدء التداول وهو كما يلي: الخطوة الأولى ليست تحقيق المكاسب، بل عدم تكبد خسائر. ولذلك، قد يكون من الأفضل البدء بصفقات صغيرة، أو عدم المخاطرة بأموال حقيقية. وتوفر منصة Binance للعقود الآجلة، على سبيل المثال، شبكة تجريبية تتيح لك إمكانية تجربة الاستراتيجيات الخاصة بك قبل المخاطرة بأموالك التي جنيتها بشق الأنفس. وبذلك، يمكنك حماية رأس مالك الخاص، والمخاطرة به فقط بمجرد نجاحك في تحقيق نتائج جيدة باستمرار. ويعد وضع حد إيقاف الخسارة أمراً عقلانياً. لابد أن يكون لكل صفقة تداول نقطة رجوع، وذلك عندما تعترف بالأمر لنفسك وتتقبل أن فكرة الصفقة كانت خاطئة. إذا لم تتبن هذه الطريقة في التفكير وتطبقها على جميع صفقات التداول الخاصة بك، فأنت على الأرجح لن تُبلي بلاءً حسناً على المدى الطويل. وقد يكون لصفقة تداول سيئة واحدة تأثير ضار للغاية على محفظتك الاستثمارية، وربما ينتهي بك الأمر بتسجيل خسائر، على أمل أن يتعافى السوق.
2. المبالغة في التداول عندما تصبح متداولاً نشطاً، يعد التفكير بأنك تحتاج دائماً إلى الدخول في صفقة تداول أحد الأخطاء الشائعة. وتنطوي عملية التداول على العديد من عمليات التحليل وكذلك الكثير من الانتظار والتحلي بالصبر. وفقاً لبعض استراتيجيات التداول، قد تحتاج إلى الانتظار لفترة طويلة من أجل الحصول على إشارة موثوقة للدخول في صفقة تداول جديدة. وقد يدخل بعض المتداولين في أقل من ثلاث صفقات سنوياً ويحققون عائدات قياسية. يُرجى الإطلاع على مقولة المتداول، جيسي ليفرمور، أحد رواد مجال التداول اليومي: "يتم جني الأموال بالانتظار وليس التداول." عليك محاولة تجنب الدخول في صفقة تداول بدون سبب. لا يجب عليك الدخول دائماً في صفقات تداول. وفي الواقع، قد يكون من المربح في بعض ظروف السوق الانتظار حتى تسنح لك الفرصة. وبهذه الطريقة تحافظ على رأس المال الخاص بك مستعداً لاستثماره عند ظهور فرص تداول جيدة مرة أخرى. ولا بد من مراعاة أن الفرص ستكون متاحة مرة أخرى، لذلك يجب عليك الانتظار فقط. وهناك خطأ شائع آخر وهو زيادة التركيز على الأطر الزمنية القصيرة. وبصفة عامة، سيكون التحليل الفني على الأطر الزمنية الكبيرة أكثر موثوقية من التحليل الذي يرتكز على الأطر الزمنية الأقل. ومن ثم، تؤدي الأطر الزمنية القصيرة إلى حدوث حالة من التشتت في السوق وقد يغريك ذلك بالدخول في صفقات تداول أكثر. على الرغم من وجود كثير من المضاربين الناجحين والمتداولين الرابحين على المدى القصير، فإن التداول خلال أطر زمنية قصيرة غالباً ما يؤدي إلى نسبة مخاطرة إلى العائد سيئة. نظراً لأنها استراتيجية تداول محفوفة بالمخاطر، فبالتأكيد لا نوصي بها للمتداولين المبتدئين.
3. التداول الانتقامي من الشائع أن ترى المتداولين يحاولون تعويض خسائر كبيرة على الفور. وهذا ما نسميه التداول الانتقامي. ولا يهم في الواقع ما إذا كنت ترغب في أن تصبح محللاً فنياً، أم متداولاً يومياً، أم متداولاً يعتمد على تأرجح السوق– يعد تجنب القرارات العاطفية أمراً في غاية الأهمية. من السهل أن تحتفظ بهدوئك عندما تكون الأمور تسير على ما يرام، أو حتى عندما ترتكب أخطاءً صغيرة. ولكن هل يمكنك أن تبقى هادئاً عندما تسوء الأمور تماماً؟ هل يمكنك التمسك بخطة التداول الخاصة بك، حتى في ظل حالة الفزع التي تنتاب جميع المستثمرين؟ لاحظ أن كلمة "تحليل" في عبارة التحليل الفني، فهي بطبيعة الحال تشير إلى نهج تحليلي للأسواق، أليس كذلك؟ لذلك، لماذا ترغب في اتخاذ قرارات متسرعة وعاطفية في مثل هذا الإطار؟ إذا كنت تريد أن تصبح أحد أفضل المتداولين، يتوجب عليك الاحتفاظ بهدوئك حتى بعد ارتكاب أخطاء كبيرة. لذلك، ينبغي عليك تجنب اتخاذ قرارات عاطفية والتركيز على تبني طريقة تفكير تحليلي وعقلاني. ويؤدي التداول بعد تسجيل خسائر كبيرة على الفور إلى تسجيل مزيد من الخسائر. ولذلك، قد لا يتداول بعض المستثمرين على الإطلاق لفترة زمنية بعد تعرضهم إلى خسائر كبيرة. وبهذه الطريقة، يستطيع المتداول البدء من جديد وبذهن صافِ.
4. العند والتشبث بالرأي إذا كنت ترغب في أن تصبح متداولاً ناجحاً، لا تخف من تغيير رأيك كثيراً. يمكن أن تتغير ظروف السوق بسرعة والشيء المؤكد أنها ستواصل التغيير. ودورك كمتداول هو التعرف على هذه التغييرات والعمل على التكيف معها. وبعض الاستراتيجيات المفيدة في بيئة سوق معينة قد لا تناسب بيئة سوق أخرى. لنقرأ فيما يلي ما قاله أسطورة التداول، بول تودور جونز، حول صفقات التداول الخاصة به قائلاً: "أفترض كل يوم أن جميع صفقات التداول الخاصة بي خاطئة". من المفيد أن تحاول التفكير في الجانب الآخر من النهج الذي تتبناه لمعرفة نقاط الضعف المحتملة. وبهذه الطريقة، تصبح أفكارك (قراراتك) الاستثمارية أكثر شمولاً. ويتطرق ذلك أيضاً إلى موضوع آخر وهو: التحيزات المعرفية. من الممكن أن تؤثر التحيزات بصورة كبيرة على عملية اتخاذ قراراتك، وتشوش على حكمك بالإضافة إلى إنها تحد من نطاق الاحتمالات التي يمكنك التفكير فيها. لذلك، تأكد من فهمك واستيعابك للتحيزات المعرفية التي قد تؤثر على خطط التداول الخاصة بك؛ وذلك بهدف الحد من تأثيراتها بطريقة أكثر فعالية.
5. تجاهل ظروف السوق القاسية في بعض الأحيان تقل موثوقية الخصائص التنبؤية للتحليل الفني. وقد يكون ذلك حدث غير متوقع أو نوع آخر من ظروف السوق القاسية المدفوعة بالعواطف و سيكولوجية الجماهير. ففي النهاية، عادة ما تكون الأسواق مدفوعة بمستويات العرض والطلب، وقد تكون في بعض الأحيان غير متوازنة من جانب واحد. لنأخذ على سبيل المثال مؤشر القوة النسبية (RSI)، وهو مؤشر زخم. بوجه عام، إذا كان الرقم أقل من 30، يمكن اعتبار الأصل الذي يتم تتبعه في منطقة الأكثر مبيعاً. هل يعني ذلك أنها إشارة فورية بالدخول في صفقة تداول عندما ينخفض مؤشر القوة النسبية (RSI) عن حاجز 30؟ بالطبع لا! بل يعني ذلك فقط أن الجانب البيعي يتحكم في زخم السوق. بعبارة أخرى، يشير ذلك إلى أن القوى البيعية أكبر من القوة الشرائية. يصل مؤشر القوة النسبية RSI إلى مستويات قصوى خلال ظروف السوق غير العادية. وقد ينخفض إلى أرقام أحادية – بالقرب من أقل رقم ممكن (صفر). ولا يعني بالضرورة رقم الأصل الأكثر مبيعاً أن هناك انعكاس على وشك الحدوث.
وقد يؤدي اتخاذ قرارات عشوائية بناءً على أدوات فنية تصل إلى أرقام قصوى إلى خسارة الكثير من أموالك. وينطبق ذلك بصفة خاصة أثناء وقوع حدث غير متوقع عندما يصعب قراءة تحركات السعر بشكل استثنائي. خلال هذه الأوقات، تواصل الأسواق التوجه في اتجاه واحد أو آخر، ولا تستطيع أي أداة تحليلية إيقافها. لهذا السبب من المهم دائماً وضع العوامل الأخرى في الاعتبار ويوصى بعدم الاعتماد على أداة واحدة.
6. إغفال أن التحليل الفني يقوم على الاحتمالات لا يتناول التحليل الفني الأمور المطلقة، بل يتعامل مع الاحتمالات. ويعني ذلك أن مهما كان النهج الفني الذي تبني عليه استراتيجية التداول الخاصة بك، لا يوجد أي ضمان أن السوق ستتجه إلى الاتجاه الذي تتوقعه. قد تشير تحليلاتك إلى وجود احتمال كبير بأن السوق يتحرك لأعلى أو لأسفل، ولكن لا يزال ذلك غير مؤكد. وعليك أن تأخذ ذلك في الاعتبار عند وضع استراتيجية التداول الخاصة بك. فمهما كانت خبراتك، ليس من الجيد على الإطلاق أن تعتقد بأن السوق ستتبع تحليلاتك. إذا كنت تفعل ذلك، فأنت معرض للمبالغة في الأحجام والمراهنة على نتيجة واحدة بصورة كبيرة، والمخاطرة بتسجيل خسائر مالية جسيمة.
7. اتباع المتداولين الآخرين دون تفكير تعد تنمية قدراتك باستمرار ضرورة أساسية إذا كنت ترغب في إتقان أي مهارة. وهذا صحيح عندما يتعلق الأمر بالتداول في الأسواق المالية. في الواقع، تجعل ظروف السوق المتغيرة ذلك أمراً ضرورياً. أفضل طريقة للتعلم هي متابعة المحللين الفنيين والمتداولين ذوي الخبرة. ومع ذلك، إذا كنت ترغب في التطوير باستمرار، فإنك ستحتاج أيضاً إلى التعرف على نقاط قوتك والعمل على تحسينها. وهذا ما نطلق عليه نقاط التميز، وهو الأمر الذي يجعلك تتميز عن الآخرين كمتداول. إذا اطلعت على العديد من المقابلات الشخصية مع المتداولين الناجحين، ستلاحظ بالتأكيد أن كل منهم لديه استراتيجية مختلفة. في الواقع، الاستراتيجية التي تناسب أحد المتداولين قد لا تناسب متداول آخر على الإطلاق. وثمة عدد غير محدود من الطرق التي يمكن اتباعها لتحقيق الأرباح من التداول في الأسواق. ستحتاج فقط إلى إيجاد ما يتناسب مع شخصيتك وأسلوب التداول الخاص بك. الدخول في صفقة تداول بناءً على تحليلات شخص آخر قد ينجح بضع مرات، ولكن إذا قمت باتباع المتداولين الأخرين دون تفكير ودون فهم السياق الأساسي، فبالتأكيد لن ينجح الأمر على المدى الطويل. ولا يعني ذلك، بالتأكيد، أنه لا يجب عليك متابعة الأخرين والتعلم منهم. ولكن الشيء المهم هو سواء كنت تتفق مع فكرة الصفقة أو كانت تتناسب مع نظام التداول الخاص بك. لا يجب عليك اتباع المتداولين الآخرين دون تفكير، حتى إذا كانوا يحظون بخبرات هائلة وسمعة طيبة.
أفكار ختامية لقد تناولنا معظم الأخطاء التي ينبغي عليك تجنبها عند استخدام التحليل الفني. تذكر أن التداول ليس بالأمر السهل، ومن الأفضل التعامل معه بطريقة تفكير تتناول الأمور على المدى الطويل. وإتقان التداول بصفة مستمرة عملية تستغرق وقتاً طويلاً، وتتطلب الكثير من الممارسة لتطوير استراتيجيات التداول الخاصة بك فضلاً عن تعلم كيفية الوصول إلى أفكار للتداول. وبهذه الطريقة، يمكنك التعرف على نقاط قوتك والتحكم في قرارات الاستثمار والتداول الخاصة بك. #bitcoin #bnb #DeFiChallenge
المقدمة مع بداية ظهور عملة بيتكوين، كان لمنصات التداول دوراً حيوياً في التوفيق بين بائعي ومشتريي العملات الرقمية. فبدون تلك المنتديات التي جذبت قاعدة من المستخدمين من كل أنحاء العالم، لكان حجم السيولة أقل كثيراً مما هو عليه، ولما وُجِد سبيلاً للتوافق على السعر الصحيح للأصول. في السابق، كان هذا المجال خاضعاً لهيمنة جهاتٍ مركزية. لكن رغم ذلك، أسهمت التقنيات المتوفرة حالياً التي تشهد تطوراً سريعاً في ظهور العديد من الأدوات، التي يزداد عددها يوماً بعد يوم، وتدعم عمليات التداول اللامركزية. وفي هذا المقال، سنستكشف منصات التداول اللامركزية، وهي مجتمعات لتداول العملات الرقمية لا مكان فيها للوسطاء.
تعريف منصات التداول اللامركزية نظرياً، تُعد أي عملية مبادلة من شخص لشخص بمثابة عملية تداول لامركزية (اقرأ، على سبيل المثال، شرح مبادلة العملات). لكننا سنركز في هذا المقال على إحدى المنصات التي تضاهي وظائف منصات التداول المركزية. ويتمثل الاختلاف الرئيسي في أن واجهتها الخلفية موجودة على سلسلة بلوكشين. فلا وصاية لأحد على أموالك، ولا يتحتم عليك الثقة في منصة التداول كما هو الحال مع المنصات المركزية، إن لم يكن في المطلق.
آلية عمل منصات التداول المركزية في منصة التداول المركزية التقليدية، يودع المستخدم أمواله – إما بالعملة المحلية المعتمدة (عن طريق تحويل مصرفي أو بطاقة ائتمان/خصم) أو بالعملة الرقمية. وبعد إيداع العملات الرقمية، لا يملك المستخدم خيار التحكم بها. ومن ناحية الاستخدام، يتسنى للمستخدم تداول العملات الرقمية أو سحبها، أما من الناحية التقنية: لا يمكن للمستخدم إنفاقها على سلسلة بلوكشين. ونظراً لأن المفاتيح الخاصة بالأموال لا تكون بحوزة المستخدم، فإنه يطلب من منصة التداول التوقيع على المعاملة نيابةً عنه عند إجراء عملية السحب. وعند التداول، لا تتم المعاملات على السلسلة – بل تخصص منصة التداول الأرصدة للمستخدمين المسجلين في قاعدة بياناتها. بوجهٍ عام تتم العمليات على المنصة بمنتهى السلاسة نظراً لأن سلاسل بلوكشين بطيئة السرعة لا تعيق سير عمليات التبادل، ويُخصص نظام تابع لجهة واحدة لكل عملية على حدة. وتتميز العملات الرقمية بسهولة بيعها وشرائها، كما توفر للمستخدم أدوات أكثر من غيرها. وفي مقابل الاستقلالية التي يتمتع بها المستخدم: عليه أن يأتمن منصة التداول على أمواله. ونتيجةً لذلك، يكون المستخدم عرضةً لبعض المخاطر المتعلقة بالعملات الرقمية. فقد يسأل نفسه، ماذا لو سرق الفريق وحدات البيتكوين التي بذلت جهداً في جمعها؟ أو ماذا لو اخترق أحد القراصنة النظام وسرق الأموال؟ بالنسبة للعديد من المستخدمين، يعد هذا المستوى من المخاطر مقبولاً. فهم ببساطة لا يتعاملون إلا مع منصات التداول ذات السمعة الطيبة التي تتمتع بالجدارة، وتتخذ احتياطات تعمل على الحد من مخاطر اختراق البيانات.
آلية عمل منصات التداول اللامركزية تتطابق منصات التداول اللامركزية مع مثيلاتها من المنصات المركزية في بعض الجوانب وتختلف عنها كثيراً في جوانب أخرى. فلنتفق مبدئياً على اختلاف آلية العمل لدي عددٍ قليل من منصات التداول اللامركزية المتاحة للمستخدمين. ويتمثل العامل المشترك بينها في أن الطلبات تُنفّذ على السلسلة (في حالة العقود الذكية)، وأن المستخدمين لا يغامرون بالوصاية على أموالهم في أي مرحلة. وتتم بعض العمليات على منصات التداول التي تعتمد على التشغيل البيني عبر السلاسل، لكن أكثر تلك العمليات شيوعاً تركز على الأصول على سلسلة بلوكشين واحدة (مثل إيثيريوم أو سلسلة Binance (بينانس).
قوائم الطلب على السلسلة في بعض منصات التداول اللامركزية، تتم جميع العمليات على السلسلة (سنتطرق للحديث عن المنهجيات الهجينة لاحقاً). ويدوّن كل طلب (كذلك التعديل والإلغاء) على سلسلة البلوكشين. ويُقال أن هذه المنهجية هي الأكثر شفافية، حيث أنها لا تفرض على المستخدم الثقة في طرفٍ ثالث ينقل الطلبات نيابةً عنه، كما يستحيل التلاعب بها. لسوء الحظ، تتسم هذه المنهجية كذلك بأنها غير عملية مقارنةً بالمنهجيات الأخرى. فنظراً لأن المستخدم يطلب من كل عقدة في الشبكة تسجيل الطلب لأجل غير مسمى، فإنه يسدد رسماً مقابل ذلك. ويلزمه الانتظار حتى يضيف أحد المعدنين رسالته إلى سلسلة بلوكشين، وبذلك تكون التجربة بطيئة أيضاً. ويعتبر البعض الاعتماد على المعلومات الداخلية في التداول أحد عيوب هذا النموذج. ويُحدّث التداول اعتماداً على المعلومات الداخلية في الأسواق التي يكون فيها أحد الأطراف المطلّعة على علمٍ بمعاملة معلقة، ويستخدم المعلومات التي لديه لإجراء عملية تداول قبل معالجة المعاملة. وعلى هذا النحو، يستغل الطرف المطلّع المعلومات الداخلية التي لا تكون متاحة للعامة. بصفةٍ عامة، يُعد هذا الفعل غير قانوني. بطبيعة الحال، إذا كانت جميع المعلومات منشورة على سجلٍ عام، لن تتوفر فرصة لاستغلال المعلومات الداخلية بالمعنى المتعارف عليه. ومن ناحيةٍ أخرى، يوجد نوع مختلف من الهجمات: حيث يرى أحد المعدنين الطلب قبل تأكيده، ثم يتأكد من إضافة الطلب الخاص به إلى السلسلة أولاً. ومن أمثلة نماذج قائمة الطلب على السلسلة منصة Stellar ومنصة Bitshares اللامركزيتين. قوائم الطلب خارج السلسلة لا تزال منصات التداول غير المركزية التي تستخدم نموذج قائمة الطلب خارج السلسلة تعمل بطريقةٍ لا مركزية في بعض الجوانب، إلا أنها بالتأكيد أكثر مركزيةً مقارنةً بالنموذج السابق. فبدلاً من نشر كل طلب على سلسلة بلوكشين، تتم استضافته في مكانٍ آخر. أين؟ يتوقف ذلك على ما يلي. قد تتولى جهة مركزية الإشراف الكامل على قائمة الطلب. فإن كانت تلك الجهة سيئة النية، فقد تتلاعب بالأسواق إلى حدٍ ما (أي تستغل المعلومات الداخلية أو تتلاعب بالطلبات). مع ذلك، قد يستفيد المستخدم من التخزين غير الاحتجازي. ويُعد بروتوكول 0x لرمز ERC-20 المميز و الرموز المميزة الأخرى على سلسلة بلوكشين لشبكة Ethereum أحد الأمثلة الجيدة على ذلك. وبخلاف إدارة منصات التداول اللامركزية من قِبل جهة واحدة، فإنها توفر إطار عمل للجهات التي تُعرف باسم "الجهات الناقلة" لإدارة كتب الطلبات خارج السلسلة. وتستخدم الجهات المضيفة عقود 0x الذكية وأدوات أخرى، في الوصول إلى مجموعة سيولة مجمّعة ونقلها بين المستخدمين. ولا يتم التداول على السلسة إلا بعد التوفيق بين الطرفين. تتفوق هذه المنهجيات من حيث سهولة الاستخدام عن المنهجيات التي تعتمد على قوائم الطلب على السلسلة. ولا تُفرض عليها القيود نفسها من حيث السرعة، ذلك لأنها لا تستخدم سلسلة بلوكشين بالوتيرة نفسها. مع ذلك يجب تسوية التداول عليها، لذلك فإن نموذج قائمة الطلب خارج السلسلة لا يضاهي منصات التداول المركزية من حيث السرعة. ومن تطبيقات قائمة الطلب خارج السلسلة Binance DEX، وIDEX، وEtherDelta.
صانع السوق الآلي هل أصابك الملل من قراءة مصطلح "قائمة الطلب"؟ حسناً، فنموذج صانع السوق الآلي يُلغي الفكرة برمتها. فلا مكان فيه لصناع السوق أو المستفيدين، بل يقتصر على المستخدمين، و نظرية الألعاب، وقليل من المعادلات السحرية. تعتمد خواص صانع السوق الآلي على التطبيق – بوجهٍ عام، يجمع صانع السوق الآلي مجموعة من العقود الذكية ويطرح حوافز مجزية للتأكد من مشاركة المستخدمين. ولن نتطرق إلى تفاصيل هذه التطبيقات، لكن يمكنك قراءة هذا المقال ما هو Uniswap وكيف يعمل؟ للتعرّف على آلية عمل منصات تداول Uniswap اللامركزية. شهدت منصات التداول اللامركزية القائمة على نموذج صانع السوق الآلي تطوراً من حيث سهولة الاستخدام في الآونة الأخيرة، حيث باتت تدعم محافظ مثل MetaMask أو محفظة Trust. لكن رغم ذلك يجب إجراء معاملة على السلسلة من أجل تسوية عمليات التداول مثل سائر أنواع منصات التداول اللامركزية. وتشمل المشاريع التي تُنفّذ عليها شبكتي Uniswap وKyber (التي تعتمد على بروتوكول Bancor)، وكليهما تدعم تداول رموز ERC-20 المميزة.
مزايا وعيوب منصات التداول اللامركزية في الأقسام السابقة، أوردنا بعض المزايا والعيوب فيما يتعلق بمنصات التداول اللامركزية. وفيما يلي سنتطرق إليها بمزيدٍ من التفصيل.
مزايا منصات التداول اللامركزية لا يلزم التحقق من الهوية إن الالتزام بالتحقق من الهوية و مكافحة غسيل الأموال إجراء عادي لدى العديد من منصات التداول. ولأسباب تنظيمية، غالباً ما يُفرض على المستخدمين إرسال وثائق إثبات الهوية . ويرى بعض المستخدمين في ذلك انتهاكاً لخصوصيتهم، كما يراه البعض بمثابة تهديد لسلامتهم. ماذا لو لم يكن لدى المستخدم الوثائق الصحيحة؟ ماذا لو تسربت المعلومات بشكلٍ أو بآخر؟ فنظراً لكون منصات التداول اللامركزية مفتوحة للعامّة، فلن يتحقق أحد من هوية المستخدم. وكل ما يلزمه امتلاك محفظة عملات رقمية. على الرغم من ذلك، ثمة بعض المتطلبات القانونية في حالة تولي سلطة مركزية إدارة منصة التداول اللامركزية بشكلٍ جزئي. وفي بعض الحالات، إذا كانت قائمة الطلب مركزية، يُفرض على الجهة المضيفة الالتزام بتلك المتطلبات.
انعدام مخاطر الطرف المقابل يتمثل عنصر الجذب الرئيسي في منصات التداول اللامركزية في أن لا وصاية لها على أموال العملاء. لذا، فإن حتى عمليات الاختراق الكبرى، مثل عملية اختراق منصة التداول "إم تي جوكس" التي وقعت في عام 2014، لن تُشكل خطراً على أموال المستخدمين أو تؤدي إلى إفشاء أي معلومات شخصية حساسة بالنسبة لهم.
الرموز المميزة غير المدرجة يُمكن تداول الرموز المميزة غير المدرجة في منصات التداول المركزية بحريةٍ على منصات التداول اللامركزية، شريطة توفر العرض والطلب.
عيوب منصات التداول اللامركزية سهولة الاستخدام من الناحية العملية، لا تضاهي منصات التداول اللامركزية منصات التداول التقليدية فيما يتعلق بسهولة الاستخدام. فمنصات التداول المركزية تطرح عمليات التداول في الوقت الحقيقي فلا تتأثر بفترات إنشاء الكتل. لذلك توفر منصات التداول المركزية للمستخدمين الجدد تجربة أكثر سهولة وأمناً فيما يتعلق بمحافظ العملات الرقمية غير الاحتجازية. فإن نسى المستخدم كلمة المرور، ما عليه إلا إعادة ضبطها. وفي حال فقدان العبارة الأولية، لن يفقدها في الفضاء الإلكتروني دون إمكانية استرجاعها.
حجم التداول والسيولة لا يزال حجم التداول على منصات التداول المركزية أقل من منصات التداول اللامركزية. لكن الأهم من ذلك، أن منصات التداول المركزية تتميز أيضاً بتفوقها من حيث حجم السيولة. وتمثل السيولة مقياساً لمدى سهولة شراء الأصول وبيعها بأسعار معقولة. ففي الأسواق عالية السيولة، يتضاءل فارق السعر بين العرض و الطلب، ما يؤدي إلى زيادة حدة المنافسة بين الباعة والمشترين. أما في الأسواق غير السائلة، يواجه المستخدم صعوبة أكبر في إيجاد شخص يرغب في تداول الأصل بسعرٍ معقول. لا تزال منصات التداول اللامركزية تقتصر على فئة محدودة نسبياً من المستخدمين، لذا لا يتوفر عليها دائماً العرض والطلب للأصول من العملات الرقمية التي يرغب المستخدم في تداولها. فقد يتعذر على المستخدم إيجاد زوج التداول الذي يرغب في استخدامه، وإن وجده، قد لا يجد السعر المناسب لتداول الأصول.
الرسوم لا تكون الرسوم عادةً أعلى في منصات التداول اللامركزية، لكن يمكن أن يحدث ذلك، خاصةً في حالة ازدحام الشبكة أو عند استخدام قائمة طلب على السلسلة.
أفكار ختامية ظهرت العديد من منصات التداول اللامركزية على مدار عدة سنوات، وكان الهدف من تطوير كل واحدة منها الاستفادة من التجارب السابقة من أجل إثراء تجربة المستخدم، وبناء مجتمعات تداول أكثر تأثيراً. ختاماً، تبدو الفكرة متوافقة إلى حدٍ بعيد مع روح السيادة الفردية: بما أن المستخدم لا يلزمه الوثوق بطرف ثالث في مجال العملات الرقمية. ومع ظهور التمويل اللامركزي، شهدت منصات التداول اللامركزية القائمة على سلسلة بلوكشين لشبكة Ethereum طفرة هائلة من حيث حجم الاستخدام. وإن سارت الأمور على هذا المنوال، فغالباً ما سيواكب ذلك طفرة تقنية في كل ما يتعلق بهذه الصناعة. #DeFiCeFi #DeFiChallenge