إيلون ماسك، مؤسس شركات تسلا وسبيس إكس، يدعم دونالد ترامب في حملته الانتخابية لأسباب متعددة تتعلق بالسياسات الاقتصادية والتكنولوجية. من بين الأسباب الرئيسية لدعمه:
1. الوعد بمنصب سياسي: يُشاع أن ترامب قد وعد ماسك بمنصب سياسي في حال فوزه بالانتخابات، مما يجعله أكثر حماساً لدعمه.
2. تخفيف الرقابة: يعد ترامب بتخفيف الرقابة على شركات ماسك، مما سيوفر له بيئة عمل أكثر حرية لنمو أعماله، خاصة في مجالات الطاقة المتجددة والتكنولوجيا.
3. التبرعات المالية: تبرع ترامب بمبلغ يتجاوز 132 مليون دولار لدعم حملته، وهو ما يُعتبر استثمارًا في العلاقة بينهما ويعكس مدى تأثير ماسك على الأوساط السياسية.
4. الابتكار والنمو الاقتصادي: يدعم ماسك سياسات ترامب التي تعزز الابتكار والنمو الاقتصادي، حيث شهدت الولايات المتحدة خلال فترة رئاسة ترامب نمواً اقتصادياً ملحوظاً.
باختصار، يتجلى دعم إيلون ماسك لدونالد ترامب في اعتباره فرصة لتعزيز مصالحه التجارية والسياسية، مما يضمن له مزيداً من النفوذ والموارد في المستقبل.