في عام 2018، أوقف إيلون ماسك خطة شركة OpenAI لإطلاق عرض أولي للعملة الرقمية (ICO) 💻🚫، مشيرًا إلى أن هذا قد يُلحق ضررًا كبيرًا بمصداقية الشركة 💥. كان ماسك يعتقد أن الربط بالعملات المشفرة قد يضر بالسمعة 💔، خصوصًا مع ارتباط هذا المجال بالاحتيال والمضاربة 💸. وبالرغم من أن المؤسسين المشاركين في OpenAI، سام ألتمان وجريج بروكمان، كانوا يهدفون لجمع أموال عبر بيع الرموز 💰، إلا أن ماسك عارض الفكرة بشدة، معتقدًا أن ذلك سيتسبب في "خسارة هائلة للمصداقية" 💡.
هذه الخطوة جاءت في وقت كانت OpenAI فيه تواجه صعوبات مالية 💸، واقترح ماسك دمجها مع Tesla للاستفادة من خبراته في مجال السيارات ذاتية القيادة 🚗⚡. ومع ذلك، استقال ماسك من مجلس الإدارة في فبراير 2018، مما أدى إلى توتر العلاقة مع باقي المؤسسين 🤔، خاصة بعد أن سحب تبرعًا كان من المفترض أن يُسهم به 💵.
بعد مغادرته 🏃♂️، تحولت OpenAI إلى شركة ذات "محدودية ربحية" في عام 2019 💼، ما سمح لها بالحصول على تمويل من Microsoft 🖥️. هذا التحول، الذي اعتبره ماسك خيانة لمهمة الشركة 😡، أدخلها في شراكة استراتيجية مع مايكروسوفت 🤝، مما أثار استياء ماسك الذي رأى في ذلك خروجًا عن أهداف الشركة الأصلية 🎯.
في 2024 📅، دخلت OpenAI في نزاع قانوني مع ماسك ⚖️، الذي اتهمها بتضليله بشأن مهمتها وحوكمتها 🕵️♂️. بينما أطلقت OpenAI بيانًا يتهم ماسك بتقويض جهودها في الوقت الذي بدأ فيه مشروعه الخاص في الذكاء الاصطناعي، xAI 🤖. يواصل ماسك تحذيراته بشأن مخاطر الذكاء الاصطناعي غير المنضبط ⚠️، وهو ما دفعه للمشاركة في تأسيس OpenAI في البداية 🌐.
إيلون ماسك يواصل انتقاداته وتحركاته في مجال الذكاء الاصطناعي 🔍، متمسكًا برؤيته الخاصة في "البحث عن الحقيقة" عبر xAI 🧠.